لو وقفت على باب بيت أخيك ، وسمعت صوته ، وصوت أولاده وأهله .
ثم طرقت الباب ثلاثاً ،
فلم يفتح لك، ولم يأذن ،
فلا يحق لك شرعا أن
تعتب أو تعاتب!بل رجوعك دون عتب ،
تزكيه لك .
قال الله تعالى..
(وإن قيل لكم ارجعوا ، فارجعوا هو أزكى لكم)يقول أحد السلف:
ما طابت نفسي لشيء كما طابت للرد والرجوع عند الإستئذان، لقوله تعالى:
(هو أزكى لكم).فكيف برسالة واتساب ؟!
او مكالمة ؟! أو رسالة نصية؟!فلا تعتب على صاحبك
إذا لم يرد عليك،
فربما لديه مايمنعه..
وأحسن الظن في كل حال ..ما أروع وأجمل التعامل
في حدود الشرع.
أنت تقرأ
أنا معك
Diversosحبيبتي يامن سكنتي في جفن عيوني و يامن سكنت في فردوس روحي يامن فاق نورك قمر السماء وتستحي من إشراقتك شمس الكون أيتها الحبيبة التي لا يشبهك سوى من يرتسم في مرأتك تمد لي الكلمات بجيوشها لرسم صورتك لكنها تخذلني لأنها لا تفي لي بوصفك أمام عينيك...