سألتك لاتغربي عن عيوني ولاتهجري شاطئا يحتويني . ولن اتحرى المحطات إلا لأني تجاوزت عند السفوح اغترابي فمن يدافع عني يا مسافرة مثل الحمامة بين العين والبصر وكيف اموحك من أوراق ذاكرتي وانت في القلب مثل النقش في الحجر اذكريني وتعالي ودعي قبل السفر عاشقا قص جناحيه القدر حب لك توهجت فوق مروج حياتي ترانيم نجوى قناديل همس على الشرفات ونامت خطاياك بين شواطئ ضلوعي توسدت حزني فنامت جراحي ( صادقا) تيهتموني في بديع جمالكم فلم ادري في بحر الهوى أين موضعي ومن عجب اني احن إليهم وتبكيهم عيني وهم بين اضلعي سأحزن حتى تفرح ... و سأبكي حتى تضحك ... و سأحمل همومك و آهاتك على كاهلي حتى ترتاح ... و إعلم لو أن موتي فيه حياتك ... فسأموت أنا لتعيش أنت.
أنت تقرأ
أنا معك
Rastgeleحبيبتي يامن سكنتي في جفن عيوني و يامن سكنت في فردوس روحي يامن فاق نورك قمر السماء وتستحي من إشراقتك شمس الكون أيتها الحبيبة التي لا يشبهك سوى من يرتسم في مرأتك تمد لي الكلمات بجيوشها لرسم صورتك لكنها تخذلني لأنها لا تفي لي بوصفك أمام عينيك...