اول شي اسفه مره ثانيه ع التأخير بصراحه كانت عندي ظروف خلتني اوقف كتابه بس انا وعدتكم انزل وهذا انا نزلت اليوم وشسمه ان شاااء الله ما عاد بقطع عنكم واي وحده تبغى دعم مني حااضر من عيوني بس تكتب لي اسم روايتها وانا بحطلها كومنتات وفوت ع الروايه حقتها واشجعها مثل ما احبكم تششجعوني وادري ما بتقصروا معي اممم سووري تأخرت يلا بخليكم مع البارت ...
----------------------------------------""
حاولت ان تفك نفسها من الحبال التي قيداها بها بيكهيون و تشانيول
سوزي: اووه سأنفففجر ياااااا ايهااا الوووغد لا اححد هنااا سأموت لا محاله
مر الليل سرييع بالنسبه لبيكهيون وبطيء كالسلحفاه بالنسبه لسوزي .. بالطبع بيكهيون لم يتجرأ ويرجع الى المنزل بل ظل مع تشانيول حتى سطعت شمس الصباح التالي
في غرفة بيكيون حيث كانت سوزي مربطه غير قادره على الحراك دخلت الخادمه
الخادمه باستغراب: اووه يا انسه ماذا حصل لمـ
قاطعتها سوزي بنفااذ صبر: لاا يخصك حرريني الان
الخادمه تركض بالتجاه سوزي: ف الحال
تحسست سوزي معصمها وجسدها وقد ظهرت علامات الحبل على جسدها النحيل
سوزي pov
هذا ما تريده بيكهيون حسنا لن اردها لك بطريقتك ولكن بطريقتي الخاصه .. نزلت من غرفته بعد ان رتبتها ونظفتها بعدها اسرعت واتصلت على بيكهيون لم يرد هه بالطبع فهو خائف الان
...
"في بيت تشانيول"
بيكهيون: تشاان انها تتصل
تشانيول:لا ترد عليها
بيكهيون: اخاف من المووت مصيرها ستجدني
تشانيول: اصبت اذا اذهب الى المنزل وواجه مصيرك
بيكهيون: الن تأتي معي
تشانيول: اوه ماذا انا مشغول
بيكهيون: قال مشغوول قل انك خائف
تشانيول يشير بإصبعه نحو صدره بطريقه مسرحيه: اووه انا كلااا فقط قلت لك مشغول ههه
بيكهيون: حسنا انا ذاهب
تشانيول: ياا بيكهيون!
أنت تقرأ
حارستي المتوحشة
Randomاسم الروايه: حارستي المتوحشة نوعها: كوميدي , رومانسي , شوية اثاره وحزن.. من هي من تكوون لا اعرف اجل مثلكم لا اعرفها جيدا كل الذي اعرفه انها متوحشه عديمة المشاعر لماذا هي هنا وكيف سأعيش معها كله ستعرفونه من خلال سطوري التي سأسطر بها صفحتي البيضاء ال...