سوري بس صراحه ما عاد عندي افكار :'( ف عشان كذا تأخرت
------------_-_-_-__________خرج وهو يحس بشعور غريب في داخله تجاهله تماما وذهب الى امه ف المشفى ليطمئن عليها لم تكن تتكلم ولا تفتح عينيها فقط جثه هامده على السرير تعيشها الاجهزه لكنها كانت تشعر به تحس به عندما يحادثها لكنها لا تجيب ..
بيكهيون بحزن: اممي افيقي كفاكِ اشتقت لكِ امي لا استطيع ان اعيش دونك اماااه اخبريني ماذا افعل حتى تشان امي احسه بدأ في التخلي عني "اوقفته دمعاته النازلة من عينيه واجهش ف البكاء بحضن والدته"
"في شقة تشان"
اتسائل اين ذهب ذلك الاحمق " قالها تشان في قلق"
سوزي لاحظت قلقه: هل انت قلق عليه
تشانيول: بالطبع فهو صديقي
سوزي ببرود: سأذهب
تشانيول: اوه ايين انا لم اذهب مع بيكهيون بسببك
سوزي: مشكلتك اذا لم اضربك على يدك واجبرتك ان تبقى معي
تشانيول: هاااش يالكِ من متعجرفه
سوزي: اعد ما قلت " تقرب اذنها" هيا اسمعني ما تفوهت به
تشانيول بتردد: لم انطق بشيء .. ااذهبي قلتي بأنكِ ذاهبه
سوزي: اه اجل انا كذلك الى اللقاء
خرجت من الشقه وهي في طريقها الى منزل بيكهيون لمحته متكئ على جدار منزله الخارجي ركضت دون شعور منها لتخيفه من الخلف قفز هو بدوره من صرختها المدويه التي ارعبته كان سيصرخ عليها لكنه احس بلسانه يتلعثم وقف ينظر لها بحقد
قال في حزن اتضح على ملامحه: لماذا فعلتِ ذلك كدت اموت رعبا
سوزي: هههههههه انظر الى وجهك .. اوه ما هذا
" تقترب من وجهه ابتعد هو بدوره من فعلتها "
بيكهيون: ياا ماذا تفعلين
سوزي: تلك العقده ما بين حاجبيك ما سببها
فرد حاجبيه للأعلى وتحسس بيده عقدة حاجبيه: اوه فقط لا شيء
سوزي: اوه نعم اصدقك يا سيدي الصغير هييي ما رأيك ان نذهب انا وانت وتشان الى الملاهي ونتسلى و
قاطعتها بحة صوته: اذهبي سوزي لا تعودي اعدكِ انني سأنجح ف الجامعه اعدك انا لا اكذب هذه المره واعتذر عن كل شيء فعلته
أنت تقرأ
حارستي المتوحشة
Randomاسم الروايه: حارستي المتوحشة نوعها: كوميدي , رومانسي , شوية اثاره وحزن.. من هي من تكوون لا اعرف اجل مثلكم لا اعرفها جيدا كل الذي اعرفه انها متوحشه عديمة المشاعر لماذا هي هنا وكيف سأعيش معها كله ستعرفونه من خلال سطوري التي سأسطر بها صفحتي البيضاء ال...