"سوزي pov"
آآآه لا استطييع ان اقف آه انني اتألم لا احس برجلي حتى .. حاولت الوقوف وانا استند بجسدي على احد الأعمدة لم يتوقف المطر من السقوط .. قررت عدم الرجوع الى منزلي فهذا سيقلق اختي لذلك مشيت مبتعده عن المنزل من دون تفكير مني قدماي اخذتاني الى اقرب منزل اعرف منزل تشانيول او بالاحرى شقته صعدت المصعد وانا مازلت انزف احس بأنني سأفقد وعي قريبا ..
"سوزي pov end"
"تشانيولpov"
من يطرق الباب في هذا الوقت ايعقل انه بيكي! لا اعلم .. اقتربت من الباب ونظرت من خلال الفتحه الموجوده وسط الباب لم اجد احد فتحته دون تردد لأرى من طرق الباب احدهم كان يتكئ على الباب وسقط ابتعدت بفزع من يا ترى يكون بلعت لعابي في قلق وانا اقترب نزلت الى مسوى ذلك الشخص ابعدت شعرها عن وجهها .. مااااااذا انهااا س.سـ..و..زي سووزي لماذا هي بهذه الحاله حملتها الى الداخل سطحتها على الاريكه وقفت بربكه حقيقيه وانا حقا لا اعرف ماذا افعل امسكت بهاتفي وانا اردد " هياا بيكهيون اجب على الهااتف" لماااذا لا يجيب "يجب ان اتصل بالاسعاف" قلت ذلك علنا
سوزي بتعب: لاا تتـ..صـ.ل بالاسـ..ـعاف
اقتربت منها وامسكت يدها: سوزي هل انتي بخير
هزت رأسها بنعم .. بعدها رن هاتفي
تشانيول: انه بيكهيون
بيكهيون: لماذا اتصلت بي
تشانيول: يجب ان تأتي الى شقتي ف الحال
بيكهيون بقلق: ماذا هناك
تشانيول: تعال وستعرف كل شيء
بيكهيون: حسنا ولكن سوزي لم تعد الى الان
تشانيول: انها هنا لا تتأخر
بيكهيون: ماذا تفعل في شقتك ..طوط طوط طوط .. تشانيول اغلق الهاتف
اخذت حقيبة الاسعافات الاوليه وبدأت في تعقيم جروحها .. حقا ماذا اصابها هل تعاركت مع احدهم بالتأكييد فهي دائما ما تحب التعارك
" تشانيول pov end"
بيكهيون دون طرق الباب دخل كان الباب مفتوحا
بيكهيون بتعجب يركض نحو سوزي: ماذا اصابها!
تشانيول: لا اعلم
بيكهيون: اه يا الهي دعنا ننقلها الى المشفى
تشانيول: كنت سأفعل ذلك لكنها رفضت
أنت تقرأ
حارستي المتوحشة
Randomاسم الروايه: حارستي المتوحشة نوعها: كوميدي , رومانسي , شوية اثاره وحزن.. من هي من تكوون لا اعرف اجل مثلكم لا اعرفها جيدا كل الذي اعرفه انها متوحشه عديمة المشاعر لماذا هي هنا وكيف سأعيش معها كله ستعرفونه من خلال سطوري التي سأسطر بها صفحتي البيضاء ال...