Vote and comment babes
________________________________
________________________________لم يكن خطئه فحسب ! لم يكن خطئ لوي كونه وقع لزين .. زين ساعده ليغرم به حتى أكثر و أكثر .. تلك الأبتسامة الساحرة و العينان العسلية هي كنقطة ضعف لوي و رموشه يستطيع لوي مشاهدتها طوال الوقت و كيف تتحرك عضلاته و عندما يخرج لسانه بعفوية و شكله عندما ينام .. يصبح كالملاك .. من خصره و وشومه حتى يديه و عروق ذراعه .. و حتى شعره الأسود الطويل الذي لطالما عشقه،
" شكراً لوي شكراً لك لتدمير حياتي " قالها زين مبتسماً و هو مستلقي و يقابل لوي أمامه
" زين ! هل نحن أصدقاء بمنفعة !! أعني ما طبيعة علاقتنا " قال لوي و هو يدخل رأسه في الوسادة الريشية أكثر و نهض الشاب الأخر و بدء يقفز فوق السرير مسبباً أهتزاز للوي
" لا ! نحن لسنا كذالك "
" إذاً ؟ "
زين لم يكن مهتماً ! هو أعتقد ممارسة الحب مع لوي ليست بمشكلة كبيرة ! فقط عليها أن تكون خالية من مشاعر الحب ف زين لديها حبيبة بالفعل و هو لم يحب كلمة 'أصدقاء بالمنفعة' ..نهض لوي من السرير للحمام لتنظيف نفسه و زين كان مستمر في القفز و الصراخ بأعلى صوته .. ربما يطلق عنانه ف هو شاب غامض و من الصعب أن يخرج ما في قلبه ..
وضع لوي الفوطة على وجهه و ظغط بقوة ليمتص الرطوبه و رماها على غطاء المرحاض و هو ذهب و سحب زين من يده ليسقط في الأرض و يتظر له زين بتفاجأ.." ما بالك صاح "
" ماذا تسمي هذا "
" ماذا ؟!"
" علاقتنا زين ماذا تسميها " نهض الشاب الأسمر بغضب و دفع صديقه من كتفيه
" أوه لا أنت لم تفعل " قال لوي و دفع زين حتى أكثر صرخ زين بغضب
" ما لعنتك لوي نحن أتفقنا على هذا " و شعر لوي بأن رؤيته تتحول لضبابية و لكنه أبتسم بالرغم عنه ..
" زين أنا لا أستطيع أمساك نفسي أكثر "
" قل ما لديك " قال زين و تنهد
"أنا أحبك زين ! أنا أحبك منذ سفرنا لهنا " قال لوي و تجمد زين في مكانه مع أعين موسوعة
" زين قل شيء لقد أعترفت لك بحبي " و لكن زين ظل صامتاً و لم يتفوه بأي كلمة ! ماذا سيقول له ! لا أنا فقط أريد أرضاء شهوتي و البقاء أصدقاء لأنني أسف و لدي حبيبة ! لم يكن بالعذر المقبول
" لا لوي أنت لست كذالك ! كيف لك أن تحبني أنا مستقيم !" قال زين و سخر لوي
أنت تقرأ
Anything , Anytime Mpreg || أي شَيء، أي وَقت
Lãng mạnحاولت التغيير .. حاولت بوتيرة و عزيمة كبيرة .. حاولت أن لا أتكلم أكثر .. أن أكون أرحم .. أجمل . أقل إستيقاظاً .. الأمتناع عن الطعام لأكثر من ستين يوم .. أكثر أنفتاحاً .. أبقى بعيداً عن المرآة .. عن الجنس .. و ببطء لم أعد أستطيع لفظ الحروف .. و في ذ...