نحن كالالوان لا نتحكم دائما
وان اجتمعنا نكون الاسود
لنكون المتحكمين
وليس المحكومين
لحظاتنا السعيدة لاتكون مميزة دون لحظاتنا السيئة
(نصيحة اسمعوا البوم زين مع الرواية )
البارتات الاولى تحتاج الى تعديل لا تحكمو على الرواية منها
.
.
.
ZAYN MALIK
جمي...
تنظر اليه بهدوء رغم عاصفة مشاعرها لكنها عادت ما قلته بهمس " ماهو زين"
يتنهد زين ثم يضحك بخفة بينما يرجع ظهره للخلف ويسنده " الا يكفيكِ همك يا .. آنجل"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ابتسم آنجل ابتسامة غامضة جعلت زين ينظر لها بهدوء لكنه لم يخف ابتسامته
ببساطة الاثنان متمسكان بكبريائهم ويرفضون التخلي عنها فقط معركة كبرياء قوية
يقف الاثنان في نفس الوقت لكن آنجل بالطبع لا تستطيع المشي لكن الكبرياء لا تنحني ابدا الا للخالق لذلك تذهب آنجل الى الحائط وتسند عليه حتي تصل للسلالم ومشكلة كيف تصعد
يذهب اليها زين هو يعلم انها سترفض اذا سالها لذلك فقط ساعدها وهذه طريقة ذكية ليحافظ الاثنان على كبريائهما
لكن .. هل اعتقدت يوما ان الدخول في المصائب قد يعد عملا
صدق او لا تصدق هذه حقيقة .. فقط وصف لحياة بعض البشر يضحون دون ان يكرموا ولا يفكرون في ذلك هم في الحقيقة يفكرون في المال ببساطة
هل حزرتم بعد
لماذا اتحدث عن هذا في منتصف الرواية بصفتي الكاتبة
نعم انه عمل آنجل
هي تسميه عمل دون اسم
لان هذه الحقيقة يشبه عمل الجواسيس لكنه ليس كذلك ويشبه عمل الهاكرز لكن ليس تماما هكذا بالاضافة انه يضعها في خطر دائم لذلك لا احد يعلم لماذا تعمل به بشغف سوا هي...
ولكن من هي
انا شخصيا يصعب علي وصفها
لذلك ساترك لكم الكلمات التي اكتبها وسوف تفهمونها ولكن
اتبعوا نصيحتي """ لا تحكم على الكتاب من غلافه """
................
اعتذر على التأخير ماما ساحبة التلفون وانا هلا بنزل من اللاب
