زين مالك ....

850 32 1
                                    

# زين مالك هو فتى ذو مواصفات متكامله و متناسقه ، مرح يحب الحياه لا يعرف معنى الحزن ، هو اكبر من جين بسنتين اي ان عمرهُ هو 26 عاماً ، بعد بلوغهي عامه الـ22 عاماً قتل والده لتتبدل حياته من الفرح إلى الحزن و الكئبه ، تركته والدته بعد موت زوجها و رحلت إلى فرنسا بحجة انها غير ملزومه بلبقاء مع شاب بالغ يستطيع تدبير اموره ، ولتزيد الحياه من قسوتها طلبت منه ترك المنزل لأنها عرضته للبيع ، و الأن اصبح بارداً قاسياً متبلد المشاعر ولكي ينتقم من كل شخص اهانه و تخلا عنه شكل عصابه و هي عصابة الموت الدموي ولاكن بعد بلوغه سن الـ 25 انقلبت عليه افراد عصابته و تم تعين هيوجو رئيساً لهم ، استقل هيوجو الوضع في إذلال زين و هو ان يقتل اي شخص يشير اصبع هيوجو عليه و المعرف ان زين تبلدت جميع مشاعره ما عدا القتل هو لا يستطيع ، تم طرده بعد جريمتين قتل و تم تهديده إذا اخبر اي احد بما حصل ، لماذا لم يقتله هيوجو كما فعل مع البقيه ؟؟ ... هذا هو السر اللذي لا يعلمه سوى هيوجو وهو نفس السر اللذي منع هيوجو من قتل جين ، هذهي هي حياة زين مالك بختصار ......


#في القصر ....

الخادمه : سيد مالك هناك اتصالاً لك .

زين : من هو ؟

الخادمه : لم يخبرني فقط قال صديقه القديم .

لوي : هل تعرف احداً غيرنا ؟ ... لماذا لم تقول ؟

زين وهو يخرج و يصرخ : اللعنه عليك اللعنه ، كيف عرف رقم هاتف القصر ااااااااه .

نايل و هاري : مابه !؟

ليام : احد اسراره .

لوي : سوف اذهب و اتصنت .

ليام : كن منتبهاً .

لوي و هو يخرج : حسناً .

# في منزل بيتر ....

جاكي : بيتر مابك ؟

بيتر : هل تذكر العصابه اللتي كنا فيها ؟

جاكي : هه وهل يستطيع احداً نسيانها !!

بيتر وهو شارد : لقد اتصل علي هيوجو و طلب قدومي و عندما ذهبت له طلب مني قتلها .

جاكي : قتل من ؟ ... اووه لا مستحيل هل ما افكر به صحيح ؟ ... هل طلب منك قتل جين ؟؟

بيتر وهو يبكي : نعم طلب مني قتلها ولاكن الأن طلب مني ان اتوقف ولا اعرف السبب !!

جاكي بغضب : اللعنه لقد قلت لك ان لا تنفذ كلامه ولاكنك ذهبت و قتلت والدها و الأن يريد منك قتلها .

بيتر بترجي : ارجوك جاكي ساعدني إن لم انفذ ما طلبه سيقتلها هو و بعد ذالك سيقتلني ، هي لا تستحق الموت ارجوك جاكي .

جاكي و هو يصرخ : اخرس بيتر اخرس ، انت من اقحمت نفسك في ذالك و كل هذا من اجل من ؟؟ ... من اجل عاهره تخلت عن ابنتها و كذبتها و صدقت عاهر مثلها .

لعنة لويس تومليسون ....حيث تعيش القصص. اكتشف الآن