( Part 37 )

1.4K 89 22
                                    


.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
❥~ أَرسَــلَ إِلــيّـها عَــصّـفْـورهُ يَـتَـجَـسـس عَــلـيّـها  فَــأغّـرَتـهُ بِــحِـسّـنِـها فَــبّـآح إِلــيّـها بِــكّـل أَسْــرارهُ ❣
.
.
.
.
                         || اوستن ||
بعد ان خطفت لوسي حملتها وذهبت الى ماركوس الذي ينتظرني في السيارة وضعته في المقعد الخلفي وجلست بجانبها اتأمل وجهها الملائكي الذي طالما حفظت ملامحه ووقعت بعشقه ولكن بعد فوات الاوان نظرت لماركوس الذي ينظر لها بخلث عبر المرأة

" ماذا "
قلتها وانا انظر له

" لاشيء اوستن لاشيء فقط انظر لهذا الجمال الفتاك "
قالها بنبره خبيثه

" اياك ولمسها ماركو انا احذرك "
قلتها بتحذير

" حسنا لاتفقد اعصابك تمسك بها "
قالها باستهزاء
تجاهلته انا وبقيت العب بخصلات شعر لوسي حتى وصلنه الى مكان شبه المستودع وحملتها .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
                         || لوسي ||
فتحت عيني بثقل وصعوبة وكل الذي اذكره ان شخص ما قام باختطافي نظرت للمكان انه شبه بمخزن او مستودع حاولت النهوض ولكن واللعنه انا مقيدة بقيت ابكي بصمت وافكر بزين يا ترى هل يفكر بي هل يبحث عني الان ام تخلى عني بقيت افكر حتى فتح الباب ودخل شخص لم استطيع تمييزه اول مره ولكن بعد ان دخل صدمت انه اوستن !!!
نظرت له مطولاً

" اوستن ! مالذي تفعله هنا "
قلتها بتردد وتوتر

" ملكه قلب اوستن ،، اتيت من اجلك لوسي "
قالها
وهو يقترب مني شعرت بالخوف الشديد منه

" ابتعد اوستن مالذي ستفعله "
قلتها بخوف وهو مستمر في التقدم حتى اصبح مقابل وجهي

" سأفعل هذا "
قالها وقبلني بسرعه اما انا بقيت متصنمه في مكاني

" ابتعد عني ايها الحقير مالذي فعلته "
قلتها بغضب وانفعال

" قبلتك مالذي فعلته "
قالها بهدوء

" ومن انت لتقبلني ها "
قلتها بغضب

" اوستن حبيبك "
قالها وهو ينظر لي

" كلا لست حبيبي ،، زين هو حبيبي وزوجي "
قلتها بثقه وانا انظر له مما جعله يغضب وقاد ظهر على وجهه 

" ماذا قلتي ،، لاتذكري اسم هذا الحقير امامي "
قالها بغضب

" لاتقل عنه حقير ،، انت حقير مالذي تريده مني ها "
قلتها بغضب ولم اشعر الا بصفعه قويه نزلت على خدي نظرت له بصدمه

" انا اسف لوسي "
قالها بندم

" اخرج واتركني اخرج واللعنه عليك "
قلتها بغضب وانا ابكي بهستيريه

" حسنا حسنا لكِ هذا "
قالها وهو يخرج اما انا بقيت ابكي على حظي العثر .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
                      || ماركوس ||
كنت جالس وانا افكر على ماذا انافس زين مالك بزوجته بقيت افكر وخرج اوستن من عند لوسي

"The Story Of My Life" ( مكتمله )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن