# ليام" حسنا لوسي ا ا انا انااا اناا " ( قلتها بتعلثم شديد كنت على وشك ان اعترف لها بحبي ولكنني افقت في اللحظه الاخيرة )
" انت ماذا ليام ؟ " ( قالتها بنبره قلقه قليلا )
" لا عليك لوسي ليس بلشيء المهم " ( قلتها بهدوء )
" ماذا ليام اريد ان اعرف سبب حزنك "
هه تسألني عن سبب حزني ولاتعرف ان حبها هو سبب حزني حبها هو سبب ضعفي عندما اراه اشعر بالسعاده وكأنني طفل صغير رأى والدته او حصل على قطعه الحلوى التي يريديها ولكن ماذا افعل اصبحت لزين الان وليس بيدي حيله حيال ذلك
" لوسي قلت لكِ ليس بلشيء المهم والان هيا فلنذهب للداخل فالجو اصبح بارد حسنا " ( قلتها بهدوء )
" حسنا هيا بنا "
ذهبنا الى الداخل وكان زين جالس اووه اظن انه قد انهى مكالمته عندما رأنا نهض وقال
" هيا لوسي يجب ان نذهب الان " ( قالها بنبرته البارده )
" حسنا هيا ايليندا تأتي لنوصلك ؟ " ( قالتها لوسي وهي تنظر لايليندا كادت ان تنطق ايليندا الا ان هاري اسكتها واجاب بدلا عنها )
" انا سأوصلها لوسي لكي اتعرف عليها اكثر " ( قالها هاري بقليل من توتر )
" حسنا كما تريدان وداعا " ( قالتها لوسي مع ابتسامه جانبيه )
" وداعا شباب " ( قالها زين وهو يمسك لوسي من معصمها ويسحبها معه اااه شعرت بوخزه في قَلبـ♡ــيے مجرد ان لمسها تبا لك ليام انه زوجها أي انها ملكه الان انسى لوسي ايها القلب اللعين انساها بقيت انظر لهم الى ان صعدا في السياره وذهبا .
.
.
.
.
.
# زين
كنت مشغولا بالعبث بهاتفي فجأه اتاني اتصال نظرت للاسم يااللهي انها بيري اكاد ان اقفز فرحا
استأذنت من الشباب وذهبت للخارج واجبت على الاتصال بلهفه" بيري اشتقت لكِ واللعنه " ( قلتها بمزاح واشتياق )
" وانا ايضا زين اشتقت لك آعُـ'ـُتُـ'ـُڏر عن انقطاعي ولكن كنت مشغوله " ( قالتها بهدوء مابها هذه الفتاه لم تعد كالسابق )
" ماالذي يشغلك عن حبيبك لمده مثل هذه بيز ؟ " ( قلتها بعتاب "
" اعتذر مره اخرى زين ولكنني حقا مشغوله وها انا الان اتصل بك واطمئن عليك "
" حسنا لاتهتمِ المهم انني سمعت صوتكِ بيري اريد رؤيتك انا حقا مشتاق لكِ " ( قلتها بهدوء )
أنت تقرأ
"The Story Of My Life" ( مكتمله )
Romanceرأيته صدفه ولكن المعروف ان الصدف تكون جميلة الا هذه الصدفه كانت اتعس صدفه في حًيَاْٺۓِ فكانت مختلفة تماما ليست كباقي الصدف بل حادثه غيرت مجرى حًيَاْٺۓِ...