PART : 15

172 12 2
                                    


#أتش

"تبا تبا لم أتت الآن "

" هاري أين ستذهب.؟!"

نحن نتهامس معا الآن نظرت إلى دولاب ملابسي.

"هاري ادخل الدولاب!"

" أتش افتحي الباب حفيدتي "

صوت جدتي من خلف الباب.

" حسنا جدتي انا ارتدي ملابسي "

تخلقت عذرا وانا أغلق باب الدولاب على هاري وافتح باب غرفتي لجدتي.

" حفيدتي العزيزه ارى انك بخير؟"

"انا تقريبا كذلك"

قلتها وابتسمت بتصنع اليها وانا اتظاهر بالتعب واستلقي على سريري وكأنني أود النوم.

هي جلست وانا خفت أن يصدر هاري أي صوت ولكنها غنت لي وأنا نمت فجاءه. .

...

شعرت بأحدهم يقبل وجنتي لافتح عيني وانا ارى هاري يبتسم.

"يالهي هاري انا اسفه"

" حسنا انا لن اسامحك لأنني كنت داخل الدولاب مدة طويله وانا اختنق بالداخل بينما انتي نائمه هنا ولكنه مر وذهبت جدتك "

" انا اسفه. اعتذر "

"لم انتي دافئه؟ !"

وضع يداه على جبيني.

"اتش هل انتي بخير "

" لا أظن ذلك "

قلتها وانا أشعر بارهاق شديد ووضعت راسي على كتفه واغمضت عيني .

_

#هاري

"أتش؟ ... أتش استيقظي "

هي وضعت رأسها على كتفي بثقل واغمضت عينها وبعدها لم تتحرك.

"اتش ؟ أتش هل تسمعينني؟ "

انا ممسك بوجنتها الساخنه واهزها ولكنها لا تستيقظ انا لا أعلم ماذا سافعل الآن . وجدت الكمادات وانا امسح وجهها بها.

"اتش اتسمعيني الآن؟ "

" هاري."

هي فتحت عينها ببطء شديد وتعود لتغلقها.

انا وضعتها على السرير ومددت جسدها ووضعت الغطاء عليها وكنت ساخرج من الغرفه لاخبر والدتها لننقلها إلى المشفى.

الساعه التاسعه والنصف. لا أحد بالمنزل سوى الخدم وجدت ليلي تشاهد التلفاز برفقة جاك.

" ليلي أين الجميع وأيضا أين والدة أتش؟ "

" لقد خرجت!"

"يالهي ولكن أتش متعبه جدا ويجب أن ننقلها إلى المشفى"

" وكأنني أهتم لهذا؟ "

" تبا ليلي. "

صعدت إلى غرفتي أخذت مفاتيح سيارتي وارتديت تي شيرت مناسب وعدت لغرفة أتش وانا احملها وهي مغمضه عينها بتعب نزلت الدرج مسرع.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 18, 2016 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

"DESTINY"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن