ها قد انتهيت إرتديت فستاناً بلون القمحي الفاتح وقماش مزخرف بلون الاسود على كتفيه وحذاء بلون الاسود واسدلت شعري ووضعت القليل من المساحيق التجميل سأذهب لأرى رين وجسي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
طرقت باب غرفة رين اجابة من الجهه الاخرى " من هناك "
" هل يمكنني الدخول " أجبت
" تفضلي " فتحت الباب ماهذا هل مر اعصاراً من هنا دون علمي الفساتين مرميتاً على سرير والأحذيه ملقاه فالارض وحمالات صدر
" مالذي يحدثُ هنا " قلتها بينما كانت تسرح شعرها " أنقذوني لا اعلم مالذي أرتديه " دائماً ما تقوم بتكبير الأمور
"حسناً سأُساعدك ولكن عليكي تنظيف هذه الفوضى " سارعت في تنظيف الغرفة اما انا فاكنت اختار لها فستاناً ها قد وجدته إِنَّهُ بلون البنفسجي انه جميل مع حذاء بلون الاسود
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تركتها ترتدي ثيابها ذهبت لألقي نظرةً على جسي طرقت الباب " تفضلي " كانَ صوتها غريباً دخلت وااو كم تبدو جميله بفستاناً بلون الكحلي وحزام بلون القمحي يحيط بخصرها وحذاء بنفس لونه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" جسي تبديناً جميله " " شكراً آنا وانتي أيضاً " كان صوتها غريباً
" ماذا بك عزيزتي "
قالت بينما تضع خاتمها " لاشئ ولكن والدي دعانا الى منزله في نهاية الأسبوع
" هكذا أذاً ، هل ستذهبين " قلتها متسأله
"علي تصحيح كلامك : هل ستذهبون : فكما قلت لكي لقد دعانا أبي " قالتها بضجر
حتى قاطعنا صراخ رين المزعج " هيا بِنَا لقد تأخرنا"
خرجنا من السياره بعد ان دفعت جسي للسائق
ان المنزل كبير وجميلاً أيضاً انني اسمع صوت الموسيقى الخارج من هناك
أتجه نايل نحونا " هاقد اتيتم اخيراً تفضلو بدخول" قالها كم هو لطيف ------------------------------------------------------- منظور هاري :
أنني متوتراً جداً ولا أنكر بأني قلقاً بما يحدث او سيحدث رأيت نايل يتجه نحو ثلاث فتيات ولحقه لوي اعتقد بأنها أتت
" هاري تعال الى هنا " لا عليك هاري سيكون كل شئ على مايرام قلتها في نفسي حتى أكف عن القلق
" هذا صديقي هاري وهؤلاء هم جسي ورين وآنا"
"مرحباً " قلناها بنفس الوقت لحظه انها تلك الفتاة التي ارتطمت بها بالأمس
رأيت لوي يذهب مع جسي الى الحديقه
ونايل ذهب لأحظار المشروبات
أنني قلقاً .اعلم بأن لوي صديقي وأعلم بشأن رغبة الملحه بالامساك باهكتور وأعلم بشأن أنتقامهِ لأختهِ الصغرى ولكنني أتمنى ان ينتهي هذا الامر على مايرام
رأيت آنا واقفتً في احدى المناضد لوحدها فذهبت اليها حتى اعتذر بما جرى بالأمس
"هل مللتي " سألتها بينما اناولها الكأس "اوه هل يبدو عليا الملل" قالتها وفي نبرتها التعجب
"اذا يالها من صدفه ان نلتقي هنا "
" عفواً أسفه ولكن هل ألتقينا من قبل " قالتها وهيا متفاجئه
" بالأمس عندما أرتطمتي أرتطمنى .."
" لقد تذكرتك أسفه " قالتها وهيا تقوم بأرجاع خصلة شعرها الى الوراء
" أذاً هل أنت صديقهم أم .. "
" فالحقيقه أنا صديق طفولة لوي .. " قلتها بينما كنت احاول ان أكون طبيعياً
"بالمناسبه أسمي آنا "
" وآنا هاري " ------------------------------------------------------- مرحبا أدري أنو روايه ممله لحد الحين بس أنشاء الله الجاي بيكون أحلى لان بعد كم شابتر راح تشوف ُ الأكشن
