.........................................................................................................................
مرت سته اشهر علئ قدوم علا الئ الاردن ومكوثها في بيتنا اصبحنا قريبين جدا فقد اصبحت صديتي المقربه بعد يوسف
قررت في احد الايام ان اخرج مع مريم كما اعتدنا
فقررت اميرتي الصغيره اننذهب الئ مدينهالالعاب
وطلبت مني ان ناخذ علا ويوسف فهي تحبه جدا وافقت وامتثلت لرغبتها واخبرت يوسف بانه سياتي معنا هو ووعد طلبت من علا ان تستعد ولمحت الفرحه في عينينها فهي حقا تفتقد اهلها كثيرا اخذت علا ومررنا علئ يوسف ووعد
ذهبنا واستمتعنا كثيررا ف علا فتاه رائعه ...........................
عدنا الئ البيت بعد تعب شديد نامت مريم في السياره ااحتضنتها علا عندما وصلنا الئ البيت اخذت مريم وانطلقت بها الئ غرفتها فهي دائما هكذا تناولنا العشاء وذهبت الئ غرفتي كان كل ما يشغل تفكيري هو يوسف وهل يكن مشاعر للعلا لم استبعد ذلك ولكن لايمكني ان اساله او اسالها
.....................................................................................................................................................................................
اتصلت علا ذات يوم وقالت انها انتهت من محاضراتها فهل لي باان اخذها ان تنتظر ابي اخبرتها بقدومي وكان يوسف بجانبي وصلنا الئ مقر كليتها وانتظرتها قليلا نزل يوسف للاحضار مشروب بارد لنا فها نحن اقتربنا من الصيف
انتظرت علا لتاتي اقتربت الئ مكان السياره ومعها احدئ صديقاتها مريضه قليلا ووالدها سيتاخر قليلا فهل يمكنني ان اوصلها وافقت من اجل علا وعرفتني عليها كان اسمها "هبه
لم انتبه لشكلها وسالتها عن مكان بيتها فكان يبعد عن منزلنا بشارعين فقط....................
اوصلتها وحين نزولها من السياره همست لعلا باان لاتتتاخر عذا
لم اسالها وواصلت طريقي وواوصلت يوسف واتفقنا ان نخرج سويا لانه نهايه الاسبوع
ذهبت بعد ان تناولت طعام الغداء لأأخذ قيلولتي المعتاده فالساعه السابعه سأخرج مع يوسف لم استطع النوم فذهبت الئ صندوقي الذي احتفظ فيه بكل ماتغز عليه نفسي اخرجت القلاده التي كنت انوي ان اهديها لعروبه قبل رحيلها ولكني لم استطع الحديث معها يومها فااحتفظت بها كنت املك مثيلتها وايقن بداخلي ان ساالتقي بها يوما ...
سمعت صوت الباب وكانت علا دخلت والقلاده في يدي
علا:سعد اود الحديت معك
انا :لامانع تفضلي
علا :اممممم ماهذه التي بيدك
واشارات الئ القلاده صمتت قليلا ثم اخبرتها ان لي فتاه احلامي انتظرها وسااهديها لها
