............

774 20 8
                                    

اعتذر كثيراً عن تأخري اشتقت لكم جميعاً 

.............................................

احداث سابقه ...

خطبه علا من وسام والتقائي بعروبه ..........................

__________________________________________________________

بعد  انتهاء الحفله ومغادره كلاً الئ دياره ذهبت الئ غرفتي امسك بتلك القلاده التي اصبحت لاتفارقني كيف التقينا وكيف عدنا من جديد بالرغم من اني لاااستطيع الحديث معها فتتلعثم الكلامات في شفتاي بمجرد النظر اليها من بعيد تغيرت كثيراً وتغيرت شخصيتها واصبحت اجتماعيه اكثر من ذي قبل أتت فأشعلت النار بصدري   وبعثرت خواطري وافكاري ...

____________________________________________________________

بعد مرور اسبوع علئ خطبه علا غادر وسام وعائلته وايضاُ عمي طارق تعرفنت عليهم جيدً وتقربت من وسام كثيراً انه حقاً رائع وعلا بالفعل تستحقه انهم ثنائي رائع..

يوسف ايضاً كان معي بأستمرار وكنا نخرج دائماً مع زيد ووسام ...

عادوا وعدنا نحن الئ اشغالنا علا تغيرت اصبحت سعيده اكثر.. ومشرقه بااستمرار...

انا كما انا انتظر لقاء جديد يجمعني بعروبه أما يوسف فقد كان عادياً جداً حتئ انه ابتعد عني كيراً فأصبحت لا ألتقي به الا في الجامعه  مررت الايام وانتهينا من الدراسه الصيفيه ..ولم التقي بعروبه ولو لمره بدءت الدراسه  ويوسف ابتعد عني كثيراً اصبحنا كالغرباء لااعلم ما ان كان تغيره بسبب ام انه انشغالاً بمتتطلبات الحياه.

علا ايضاً ابتعدت عني كثيراً فأصبحت لاتتحدث معي الا للضروره دراستها اصبحت مكثفه  ووسام يتحدث معها كثيراً قررت ان اتحدث مع يوسف واعرف ماسبب ابتعاده اعلم انه انشغل كثيراً بأصدقاء الشعر التي انظم اليها ولكني اشعر بالفقد اشعر وكأني احتاجه بشده  اتصلت به وكان يوم العطله وطلبت ان نلتقي لاني اشتاق الحديث معه  بالطبع يوسف لم يمانع بالرغم من انه بعيد عني واشتاق للحديث معه دائماً ولكنه دائم الاعتذار بسبب انشغاله الدائم  وافق يوسف وقررنا ان نخرج سوياً لااحد المراكز التجاريه  لنشتري  بعض احتياجاتنا الجامعيه ونشرب بعض القهوه في احد الاماكن الموجوده هناك .........................

ذهبنا وتحدثنا كثيراً حدثني عن نشاطته  ومايفعل في الايام التي ابتعدنا فيها اعرف اني التقي به في الجامعه ولكنه يأتي ويجلس في احد الاماكن ثم يغادر بسرعه لانبرح من الانتهاء الا وبيوسف قد غادر وفي اثناء مشينا  التقيت بيزن مع احد اصدقاءه"يزن:" اخ عروبه ..

سلم عليه وكنت اتلفت لعلي القاها معه لااعلم لما فكرت هكذا ولكني توقعت ان التقي بها بما أن يزن موجود  استأذن يزن  وغادر وبقيت شارد الذهن ..

يوسف : سعد مابك ؟ لماذا توقفت عن الحديث ؟

سعد:لاشئ.

يوسف ؟ حقاً .. حسناً أتذكر  منذ فتره منذ حوالي عام عندما اخبرتني عن شئ بداخلك ستخبرني عنه في المستقبل ...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 08, 2013 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

سأنتظركحيث تعيش القصص. اكتشف الآن