هل ستكون هي ؟!

680 14 2
                                    

اعتذر عن الجزء السابق

لانه امتسح بالغلط فكتبته للمره الثالثه اتمنئ ان تعجبكم الروايه ...

ساعدوني بنشرها وادعموني بااركم

..……………………………………………………………

رايت الاسم الموجود علئ البطاقة واصبت بالصدمه,بالذهول تمنيت ان تكون هي احسست ان تفكيري توقف كنت علئ وشك ان اسأل علا عنها ولكني لم استطع .....

أتت علا وأخذت هديتها وانطلقنا كانت تتحدث معي ولكني ماكنت اشعر ولاادرك ماذا تقول فقد كنت في عالم اخر ...

لم اعود الا علئ صوت علا تصرخ في وجهي

علا: سعدددد مابك منذ قرن وانا اتحدث معك الا تسمعني

سعد: اسف ولكني سرحت قليلاً

علا: قد اضعنا الطريق انت لاتدري الئ اين سنذهب

سعد بصوت عالي لم ارفع صوتي عليها قط

سعد: علااا اصمتي لااريد ان اسمع صوتك اخبرتها اني سرحت وسأعود الان

احسست بمدئ غبائي كيف لي ان احدثها هكذا حاولت ان اتحدث معها ولكني نظرت اليها وكانت علئ وشك البكاء .....

وصلت الئ بيت " هبه " واستوقفتني سياره يوسف

سعد: علا هل هذا يوسف

علا:.................

سعد: علا ارجوكي تحدثي لاتصمتي

علا: سعد لااريد الحديث هل يمكنني ان انزل

نزلت علا واحسست بأختناق سمعت اهتزاز هاتفي المحمول واذا به يوسف

يوسف : مرحبا سعد ماذا تفعل هنا

سعد: جئت من اجل علا وانت

يوسف: انه عيد ميلاد " عروبه" صديقه وعد

سعد:...............

يوسف :سعد مابك اين ذهبت

سعد: لاشئ هل يمكننا ان نخرج سوياً فأنا اشعر بالضيق ريثما يحين موعد ذهاب علا ووعد الئ البيت

يوسف : بالطبع سأضع سيارتي وأأتي لنذهب

سعد: سأنتظرك..

أتئ سعد وذهبنا الئ احد المقاهي التي اعتدنا عليها كنت صامتاً طوال الوقت افكر " بعروبه" التي كنت اظن أني وبعد غياب طويل سأجدها وأفكر ب علا التي صرخت عليها دون ادنئ ذنب.....

يوسف : سعد,سعد. مابك؟

سعد: لاشئ ولكني منزعج قليلاً

يوسف : اعرف ولكن لماذا،

سعد : اشياء كثيره لايمكنني البوح بها

يوسف : باأستغراب...حقاً

سأنتظركحيث تعيش القصص. اكتشف الآن