لدي مفاجأة لك " قلت "
ماهي ياترا ؟ " قالت "
حسنا أظن انك علمني لأنك قرأت أفكاري " قلت "
سوف أحاول أن أكون متفأجه " قالت وهي تبتسم "
حسنا بما أنني أعيش وحدي قررت أن انتقل إليك، كي لا تشعرين بالوحده وحدك " قلت "
رائع! أيضا احتاج الى حماية من مثير قوي " قالت وهي تضحك "
نعم و لا تقلقي على منزلي سوف ابيعه و أحتفظ بالمال اذا كنا نحتاجه " قلت "
زين لست بحاجة أن تبيعه ربما يحدث شيء بهذا المنزل أو..." قالت "
اذا كنتي لاتريدين حسنا إذن لا أمانع " قلت "
أتت وحضنتني
أحبك زين " قالت وهي تحشر رأسها بصدري "
وانا أيضا اسمك " قلت وانا ابادلها"
#Harry
رأيت زين وهو يلحق ب اسمك
سوف أعود " قلت لأنجي "
حسنا " قالت "
لحقت به
أغلق الباب حاولت أن أسمع شيء لكن لم أستطع
" أحبك زين "
"وانا أيضا اسمك "
مالذي يحدث هل أصبحت اسمك حبيبته؟
لايهم ليس لدي شاءن بهذا لكن..
اقولها مره اخرى لا يهم
سمعت صوت أقدام قادمه نحو الباب
نزلت بسرعه
#zayn
حسنا سوف اتركك الآن ل تنامي بهدوء " قلت "
هل سوف تذهب؟ " قالت بقلق "
لا سوف اجلس مع الأولاد إلا أن يذهبوا و سوف أصلح الباب الذي هاري كسره " قلت "
عندما تنتهي ه هل يمكنك أن تلقي نظره علي؟ تراودني كاوابيس مؤخرا " قالت"
نظرت إلى عيناها وقلت : بالتأكيد
فتحت الباب وخرجت
#You
خرج زين من الغرفه
لقد كان محرجا أن أخبره هذا
تبا لي!
حسنا حسنا سوف انام الآن " قلت "
صعدت إلى السرير ونمت بسرعه فائقة
#Harry
نزل زين من الأعلى
أين اسمك؟ " قلت "
أنها نائمة بالأعلى " قال "
حسنا إذن أظن أن علينا الذهاب " قال ليام وهو ينظر الي "
اذهبوا انتوا سوف أبقى معها " قال "
يمكنني البقاء معك " قالت انجي "
لا لا بأس سوف أبقى وحدي " قال "
حسنا إذن اذا كنت مصر " قال لوي وهو يغمز "
هيا رفاق لنذهب " قال لوي "
أن الغداء على حسابي " قالت انجي "
أنني أحب هذه الفتاة " قال نايل و هو يضحك "
#zayn
خرجوا الأولاد من المنزل
أصبحت الساعه 12 ظهرا
أخيرا انتهيت من تصليحه " قلت "
وضعت العدة مكانها و ذهبت لارا أرجاء المنزل
الصور في كل مكان
أنها نفس الصور التي كانت موجودة بالقبو
صورها هي و والدتها
لفتت نظري صوره ل والدتها و أبيها
كانت حامل ب الشهر الثامن على مايبدو كان منزل جدتها خلفهم
هذا غريب بعض الشيء " قلت "
أرجعت الصوره مكانها شعرت بالجوع وذهبت لأكل شيء
#You
فتحت عيناي لاقابل السماء
لقد حل الظلام " قلت "
كنت ملقيه بالأرض كنت ارتدي فستان اسود
لقد كان كل شيء اسود
ما هذا المكان أين انا " قلت "
رأيت شجره كانت مألوفة للغايه
لحضه !
هذه انا
لماذا ابكي و ماذا أفعل ب الشاطئ؟
اسمك أين انتي؟ " صرخت قائله "
امي انا هنا " قلت "
ا امي " قلت "
لكن لماذا يتكرر هذا الموقف؟
اقتربت منهما
مددت يدي
لكن
لم أستطع امساكهما
امي ظننت أنني فقدتك " قلت انا احضنها "
هذا لن يحدث " قالت "
فجأه سقطت من منحدر كبير
أين انا أين ذهبت والدتي " قلت "
التفت لارا اصدقائي واقفين بصف واحد
ر رفاق " قلت "
اسمك انتي هو السبب " قالت انجي "
مالذي يحدث انا لم أفهم " قلت "
لقد توفي بسببك " قال لوي "
ا اين هاري " قلت "
ذهب لينقذك " قالت "
ممن " قلت "
انتي لا تفهمين لقد خاطر بحياته من أجلك والآن تسألبن ممن؟ " قالت "
انتي السبب " قالو"
مالذي يحدث أقسم أنني لم أفعل شيء " قلت وانا اصرخ "
أنني لم أفعل شيء " قلت "
أقسم لكم لم أفعل " قلت "
اسمك ! اسمك ! هيه اسمك مابك اسيقظي! " قال "
شهقت وانا استيقظ
ل لقد كان مجرد كابوس " قلت "
انتي بخير ؟ كنتي تصرخين وانتي نائمة " قال "
لقد كنت أحلم ليس أكثر " قلت "
تعالي إلى هنا " قال "
حضنني بقوه كنت ابكي بشده و اشدد على الحضن
لقد كان مجرد كابوس اسمك ، انا هنا معك " قال "
اسمك " قال وهو يضع يديه على وجهي "
أنني أعدك أن ابقيك بخير " قال "
ز... " قلت وانا ابكي "
لم اكمل كلمتي إلا قبلني بقوه
قبله دامت دقيقتين فقط ابتعد ببطء ليلتقط أنفاسه
كانت انفاسنا تختلط ببعضها البعض
كان الشعور كأن العالم تجمد فجأه
لم نتحرك ابدا ظللنا نحدق ب بعضنا البعض
أنني أحبك كثيرا " قال "
انا ايضا " قلت "
قبلني قبله قصيره أخرى
حسنا أن هذا يكفي " قلت "
نعم " قال وهو يبتسم "
ابتعد ببطء
كم الساعه الآن ؟ " قلت "
التاسعه مساء " قال "
ماذا! نمت حوالي 12 ساعه! " قلت "
ايتها الكسوله هل انتي جائعه؟ لقد أعددت العشاء " قال "
نعم كثيرا " قلت "
جيد " قال "
فجأه حملني من السرير
صرخت
زين لدي قدامان " قلت وانا اضحك "
اميرتي لن تتعب نفسها بعد حلم سيء " قال "
قبلني فجأه و فتح الباب و انزلني إلى طاولة الطعام
ما كل هذا! هل طبخت كل الطعام الموجود بالثلاجه؟ " قلت "
جلست على الكرسي
بدأت بالأكل
تريدين التحدث بالأمر؟ " قال "
اختصرت الحلم له
ماذا! " قال "
كنتي تتبعينا ذاك اليوم ؟ " قال "
لقد كان هذا منذ خمس أشهر زين " قلت وانا أكل "
حسنا لكن لما دائما ما تحلمين بهاري في كوابيسك " قال "
هذا هو السؤال لما؟! " قلت "
صمت قليلا و قال : لا يهم كان مجرد كابوس
نعم مجرد كابوس " قلت "
هيه متى هي الجنازة " قال "
صحيح! لقد نسيت هذا كليا " قلت وانا أضع رأسي بين يدي "
ماذا سوف اقول ل أقاربي؟ " قلت "
سافرت و سقطت الطائره " قال "
نعم" قلت وانا العب بالطعام ب الشوكة "
سيكون صعب أن أخبرهم لأن جميعهم يكرهوني " قلت "
أنهي الأمر و اتصلي الآن " قال "
حسنا " قلت "
#zayn
اخبرتها أن تتصل الآن لتنهي الأمر بسرعه
أجابت علي ب حسنا
اتصلت على عمتها الكبرى أولا
كانت تتكلم معها و كنت أسمع صوت صراخ عمتها و بكاءها
كانت تلومها على أنها هي السبب
حسنا أراك في الجنازة إلى اللقاء " قالت "
أخذت نفسا عميقا و قالت : الجنازة يوم الأحد
آسف " قلت "
لن اضغط عليها لذا طلبت أن نشاهد فلم معا
مارأيك بهذا ؟ " قالت "
زومبي؟هل تمزحين معي ؟ " قلت "
ماذا؟ انه أفضل من فلم إباحي " قالت "
ما رأيك بهذا؟ " قلت "
أنني لا أحب الرعب اكتفي من الرعب الذي كان بحياتي " قالت "
حسنا إذن رومانسي " قلت "
ممل " قالت "
كوميدي؟ " قلت "
أمم ، ممل " قالت "
اهه حسنا هيا لنشاهد الزومبي " قلت "
نعم!! " قالت "
كانت تغلق عينيها كلما يظهر مقطع مرعب
هيه اغلق عيناك " قالت وهي تحاول وضع يديه على عيناي "
ماااذاا ابتعدي أريد أن ارا " قلت "
انه مشهد إباحي لا تنظر " قالت "
أتت فوقي و حاولت اغماض عيني
زيين! لا تنظر " قالت "
حسنا حسنا لقد انتهى " قلت "
كنا نضحك مع بعضنا البعض
هيا ارجعي مكانك " قلت "
أتت و جلست بجانبي وضعت يدي حول رقبتها
يا إلهي أن هذا مقرف " قالت "
أكاد أن اتقيئ " قلت"
انتهى الفلم
أفضل فلم زومبي بالعالم " قالت "
انا زومبي دعيني أكل لحمك " قلت "
يالهي ابتعد عني أيها الزومبي " قالت وهي تدفعني برفق "
بدأنا بالضحك كانت سعيده جدا
وانا أحبك أيضا " قالت وهي تنظر إلي "
أوه نسيت انك تستطيعين قرأه أفكاري " قلت "
سوف اقراها للحاجة فقط " قالت"
حسنا أن الساعه الواحده ماذا نفعل الآن " قلت "
نظرت الي وقالت : مارأيك أن نضاجع بعضنا البعض؟
تبدوا فكره جيده " قلت "
اقتربت مني و قبلتني بشده
انك جيده وبحق بالتقبيل " قلت "
أعلم " قالت "...........
ترارارا
رأيكم؟
+ حالفه انزل ثلاث بارتات اليوم😂
أنت تقرأ
Half Vampire and Werewolf { H.S }
Fanfiction" كم هي غريبة الحياة...تعرفنا على أناس نرى فيهم الدنيا وتعلق آمالنا و امانينا فيهم.. ليأتي اليوم الذي نخسر هؤلاء الأشخاص... الأشخاص الذين لم نتوقع فو يوم ان يخذلونا... الأشخاص الذين لم نتوقع حياتنا ستمضي بدونهم.. الأشخاص الذين لم نتوقع أن نخسرهم...