حل الهدوء فى السياره فانا فضلت ان اصمت حتى لا يغضب من تذمرى المستمر ، وان انفذ ماقاله بالانتظار القليل لكن تلك الرابطه تزعجنى حقا ، بعد مده تو قفت السياره واعتقد ان المكان هادىء لاننى لا اسمع سوى صوت انفاسى وصوت اقدام لوى الذى نزل من السباره وفتح الباب لى وانزلنى ، اغلق الباب مجددا امسك يدى بيده وباليد الاخرى حاوط خصرى لقد كنا قريبين من بعضنا البعض كثيرا مما جعلنى اتوتر قليلا وارتجف ، بدانا بالسير على الارض وكانت ....رمال ؟!!