حياتي الاعتياديه.

150 4 6
                                    

السلام عليكم بينما انتم تقرؤون قصتي إستمعوا إلا اغانيكم المفضلة والهادئه واقرئوا قصتي.

حياتي اعتياديه وروتينيه جدا أعلم ماذا سيحصل غدا! وبعد غد أعدت على هذا الروتين،ومع ذالك كنت سعيدا بوجودي مع عائلتي برغم أننا كنا فقراء ولكن كنا حقا عائله سعيده.

لدي اختين كلاهما أصغر مني التي تأتي بعدي بسنتين والأخرى بأربع سنوات ولدي أخ وهو الصغير فالعائله الفارق بيننا ستة سنوات.
كنت احبهم جدا لا أتخيل حياتي بدون والداي واخوتي وكنت أنا بمثابة الأب لهم،لأن ابي دائما مشغول بجمع المال وأمي أيضا،وكنت اول ما أتي من المدرسة إذهب لهم ويكونوا بأنتظاري واطعمهم مايشاؤون من مصروفي.
كنت اعمل بدوام جزئي لاساعد والداي وهما يقدران ذالك.امي كانت دائما تبكي لوحدها لأجل حالتنا.كنا فقراء جدا،وعندها إذهب لتهدئتها
وكانت تقول لي: اذا كبرت لاتعش مثلنا!ابذل قصارى جهدك لتكون أفضل مما نحن عليه يابني العزيز،أحبك.
وكنت اتماسك نفسي من البكاء لاني لا أريد أن امي ترى ابنها الكبير أن يبكي أمامها.

في يوم من الأيام امي وابي توفيا بحادث سياره مفاجئ ولم يكن خطأهم،بسبب واحد سكير،وكان حادث شنيع،كنت عندها مع اخوتي العبهم حتى يرجعوا امي وابي ذهبوا ليشتروا لنا الطعام. وحدث ماحدث! واتانا ذالك الاتصال الذي لا أريد سماعه أبدا "أمك واباك توفيا بحادث سياره".

الأحداث الجايهه: من انا، لم أعد أتذكر أي شئ مما حدث في حياتي،اخوتي ينتظرونني.

"إذا تبغوا أنزل البارت الثاني لايك وتعليق وقولولي رايكم عن القصه أكمل ولا؟،لأني مبتدئه"

لا أتذكر شيئاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن