حب غير متوقع !!

28-النهاية

احم احم اعتزر وبشده ع التأخير😶
ده اخر بارت في الرواية ^^
ياااه هتوحشوني بجد *_*
اه صحيح انا كتبت رواية جديدة 'حب الصدف' شوفوها لاني بدأت فيها 😌✋

اوكي نبدأ هييح 😂😂✋
*************
Remember ❤
( مرحبا اسمي جين بدأت قصتي من نيويورك وبالتحديد من تلك المدرسة القبيحة سين وكان اول شخص اتعرف عليه هناك هوه جاك ثم d.b والكثير والكثير من المشاكل والاحداث صادفتها هناك لاسافر الي كاليفورنيا لابدا حياة جديدة هناك وتبدأ امي برحلة بحث جديدة عن مارتن اخي الكبير لاتعرف هناك علي فتي يسمي جيمس والذي اصبح اكثر من صديق بالنسبة الي ويأتي القدر لاصادف جاك بنفس مدرستي والتي هيه بالاصل مدرسة والده وتنتهي اول مقابلة له معي بكالفورنيا بطلقات نيرات ودماء!!
وتعرفت علي حبيبتة كلوفر التي اكرها من كل قلبي والذي من اليوم الذي عرفتها لا تنتهي المشاكل.....وقبل الكريسمس بشهر بعثت لي رساله علي هاتفي بها صورة جيمس والتي تقول انه قد قتل!! لادخل بحاله من الاكتئاب يخرجني منها جاك بليله رأس السنه ليجعل جاستن يغني لي اكثر اغنية احبها علي المسرح!! واقابله وجها لوجه واثناء ذهابي انا وجاك الي سيارتة للعودة قاطع طريقنا سيارة كبيرة سوداء وهخرج منها العديد من الرجال حتي يرشو علينا شيئا ما افقدنا وعينا....وجائت الصدفة لاقابل اخي هناك مره اخري وجأتني الصدمه حين علمت ان جيمس رئيس العصابة لاتحدث اليه وبطريقة جعلته بخرجنا ولكن بمقابل شئ!
ثم عدنا الي البيت مرهقين لتقابلنا امي علي باب المنزل!
...........
أسمي إيميلي'والدة جين' توفي زوجي 'سين ستيل'قبل عده سنوات واختفي عني من ذلك اليوم المشؤم طوال السبع سنوات وانا ابحث عن بني واسافر الي اي مكان توجد معلومات عنه ولكن لم افقد الامل يوما واحداً

(شكرا يا حجه ايميلي 😂😂✋)

"هل هؤلاء اصدقاءك يا جين"...سألت أمي وانعقدت السنتنا نحن الثلاثه
"أُ....مِ.....ي...أمي"....قال مارتن وهوه ينظر الي امي بغير تصديق
"عفوا".....قالت امي
"أمي لقد عدت".....قال اخي ودمعه هاربة فرت من عينيه
"مااارتن!! لا أصدق".....قالت أمي بعدم تصديق
"أمي لقد عاد مارتن"....قلت وقد بدأت بالبكاء
لتحتضن امي مارتن وبدأت نوبه من البكاء والكلام غير المفهوم
ثم نظرت الي جاك نظره خاطفه لاره عيناه تزرف الدموع بهدوء
اشفق عليه حقا لاني أعلم قصه والدته
Flashback..

بدون تفكير ذهبت اليه وأمسكت وجهه بكلتا يدي.....
"سأظل دائما بجوارك لذلك لا تحزن"....قلت له وانا ابتسم وكلانا عيوننا تزرف الدموع
"أحبك كثيرا يا حمقاء"....قال ثم بسرعه عانقني بقوه
اشعر بالامان حقاا وانا بجواره
"أحبك ايضا ايها المعتوه".....قلت وضحكنا نحن الاثنان من بين دموعنا
"جين هل تقبلين الزواج بي"....قال ليصدمني
"نعم اقبل"......قلت ونحن نضحك بشده
"اذن اعتبر هذه موافقه سنتزوج بعد انتهائنا من الجامعه وهذا وعد"....قال وهوه يحذرني
"نعم نعم وعد"....قلت وبدانا من جديد نضحك
وكل هذا ومازال امي واخي تحدثان قليلا ويعانقان بعضهما قليلا