البارت ٧

157 24 9
                                    

تكمله للبارت السابق و
اونقاي فولت قبل ما تقرأ
و رأيك بعد ما تقرأ
وشكرا لدعمك
__________________

طن طن -صوت رن جرس المنزل
.
فتحت رين الباب .
رين تتكى على طرف الباب و تسخر من ماثيو: انظر من لدينا هنا فتى وسيم ينتظر فتاته .
.
ماثيو حرج : اخرسي رين .

رين : ههههههه .. تعال استدخل ؟

ماثيو : كلا سأنتظر هنا الى ان تأتي يوكو .

رين : اه كما تشاء ...

اتت يوكو بسرعه امام الباب : اسفه اسفه تأخرت ..

ماثيو : لا بأس يوكو..تبدين جميله

رين بمرح :اليس كذلك ..انا اخت فخورة .

احمر وجه يوكو بشده و تقطع كلامها : ششششششش...شكككككرا ..😶.
.
ماثيو : حسنا رين سوف اعيدها في الثامنه.

رين : حسنا استمتعا ولا تفعلا شىء سىء و انتما معا .
فصرخ ماثيو و يوكو معا و بخجل : ريييين !!!
.

رين تخرج لسانها قبل ان تغلق الباب : عصفورا الحب.
.
ماثيو: مابها تتصرف بغرابه ؟.
.
يوكو : انها تتصرف هكذا منذ ان عدنا من المتجر .
.
ماثيو : ..اها!! ..اذن الى اين تريد الاميره الذهاب ؟.

يوكو بحرج : اممم..الى اين مكان ؟

ماثيو بسخريه : الم تخططي ف انتي من طلبتي مني الموعد ؟

يوكو ببلهاء : حقاا؟؟!.. اسفه لقد نسيت ظننت انك قد خططت .

ماثيو : لابأس لنكتشف ماذا يخبى لنا هذا اليوم ..هيا..

يوكو : **علي ان ابذل جهدي ف ماثيو س يتخرج بعد ٣ ايام اريد ان اسمع جوابه فلقد انتظرت كثيرا ولم يعود ب امكاني الصبر ...ولا اريد ان اكرر ما فعلته اخر مره حينما قبلته ...لقد شعرت ب الخوف و عدم الراحه بعد ان رأيت ملامحه المنزعجه ...اريد ان افعل ذلك دون الشعور ب الخوف من انني اؤذيه.**
.
ذهبنا الى السينما ولكن لم تكون هنالك افلام جيده ف ذهبنا الى محل ل لبيع الDVD و اخذنا فلم رعب ذهبنا الى المتجر و اشترينا الفشار المعلب و بعد ذلك ذهبنا الى النافوره في وسط المدينه لطالما اردت رأيتها
لقد اصلحوها و اضافو إليها الانوار بعدة الوان
لقد كان المنظر جميل حينما قامو بتشغليلها و انطلقت المياه و تحركت و تراقصت
بدأ هنالك زحام بسبب منظر النافوره
فقام ماثيو ب سحبي إليه حتى لا نفترق
لقد كنت قريبه جدا منه ..كم كان ذلك م..محرجا ..
لقد ظل قلبي ينبض بقوه بسببه.
وهو ينظر إلي دون ان يستوعب ذلك ..

تركنا المكان لانه ازدحم
كنا تسير عائدين الى منزل يوراي و لكن شد اهتمام ماثيو شىء ما وهو يسمع شخص ما يقول "باقي اخر اثنين "
ف امسك ب يدي و سحبني الى الصف .

ملاك المدرسة الحزينحيث تعيش القصص. اكتشف الآن