خالد
لقد صفعنى لا أصدق لم يتجرأ أحد من قبل على رفع يده علىِ ،ولكنه ليس أى أحد أنه حبيبى وروحى ولا أستطيع أن أعاقبه، خرجت من الغرفه وأنا مصدوم من فعلته لقد كنت أريد أن ألمس خده وأقبله فقط بالرغم من أنى أتمنى أن ألمسه وأشعر بقربه منى ودفئه نزلت للأسفل ولم أجد أحد من الواضح أنهم مازالوا نائمون لحد الأن ،كنت أريد أن أجهز الفطار لحبيبى ولكن تراجعت عن ذلك فيجب عليه أن يخرج من غرفتنا ويعتاد على العيش هنا ...ذهبت إلى المكتب لإنهاء الأعمال المتراكمه ...وبعد ساعات شعرت بأحد يقف أمامى فنظرت فوجته حبيبى ...يجب أن أعامله ببرود حتى لا يتكرر ويصفعنى مره أخرى
خالد: ماذا تريد
أدم: جائع
خالد: أذهب وحضر لنفسك الطعام
أدم بخجل : ولكن لا أعرف كيف أجهز الطعام ...وأنا جائع بشده
خالد: حسناً ..ولكن سوف تساعدنى
أدم: حسناً
ذهبنا إلى المطبخ يجب أن أستغل الفرصه وأجعله قريب منى ...
أدم: لم أااعرف أسمك
خالد: خالد وأنت أدم
أدم: ولكن كيف عرفت إسمى
خالد: من البطاقه
لم نتحدث بعد ذلك غير أننى كنت أطلب منه أن يقرب لى المكونات وطلبت منه أن يقطع الطماطم ...حقاً إنه حتى لا يعرف ...امممم حسناً فالأستغل الفرصه ...وقفت خلفه فشعرت برجفته وجعلت صدرى ملامس لظهره وأمسكت يده التى تحمل السكين والأخرى التى تمسك الطماطم ونزلت رأسى لعنقه لكى أستنشق رائحته الجذابه وظللنا على هذا الوضع وكان يحاول الإنسحاب والهروب ولكن لم أسمح له وبعد إنتهائنا طبعت قبله على رقبته وذهبت لأجهز السفره ...لم يخلو الوقت من نظراتى المستمره له وخجله الذى يحاول السيطره عليه وبعد ذلك كان يريد الصعود للغرفه ولكن منعته حتى نكون مع بعض لأكثر فتره ممكنه وأيضاً لكى أجعله قريب منى ويحبنى ...ظللنا نشاهد التلفاز حتى إستيقظ ميشو
أنت تقرأ
أسير الحب
Acakفى كوكب جميع من فيه رجال يتزوجون وينجبون . . . قرر أن يهرب لكى يعيش بحريه فوقع أسير للحب . .