انيوووووووووووووووووو!!!!(فيها حماس)
كيفككككم؟!
يلا نبدي
انبلش بين الله الرحمن اارحيم
*******************************************
تذكير البارت بالسابق:
ابعدها عنه امسك بيدها واخذ يركض بها ..~
تضحك وتلك الدموع تتطاير في الهواء بسب سرعته، معطفها الذي يركض ورائها، شعره الذي رجع ورائه ، جبهته المثيرة الواضحة الان..!.
توقف وهو ينحنى مستندا على ركبتيه، يلتقط انفتسه.
تايهيونغ:هل...اا..انتي بخير؟!.
ناي سول وهي تلهث: ا..اا..اجل!.
استقامَ ممسكاً خصره المتعب!، استدارَ ناحيتها امسك بوجهها واخذ يتمعن في روئيته، بعد عنائنٍ طويل...!، وجدت تلك البسمة مكانها على وجهه...!، وجدت تلك البسمة مكانها على وجهها..!، الان يمكنهم عيش السعادة الابدية لن يستطيع احد تفرقتهم!، لانهم ببساطة سوف يهبون ارواحهم في سبيل
عيش الاخر منهم.....، عرفت انه لايوجد كبرياءٌ في الحب....، ان اردت ان تحب يجب
عليك ان تتخلا عن نفسك، لتحرر روحك، فقط اتبع قلبك...، هذا مايقوله معضم العشاق الذين
عاشوا هذه التجربة بكل اشكالها ، يأتي الحب في الوقت الغير مناسب ....لماذا؟!، كي يجعل حياتك البأسة افضل، فقط لأنك سوف تشعر بالسعادة لانك وجدت توأم روحك، انه شعور لايوصف، وعندما اقول شعورٌ لايوصف فأنه لن تعرف مامعنا. حتى تجربه!....
اغمض عيناه كي يعيش تلك اللحظة التي لطالما انتظرها كي تحصل من جديد، في المقابل توردت وجنتها من شدة خجلهها من الذي فعله!، بينما هو مندمجٌ بشدة مع حركات شفتيه الملتصقة بخاصتها، يتمعق اكثر فأكثر في قبلته التي دامت طويلاً، لم تستطع مقاومة الامر او ان تجاريه فيه، لذلك اكتفت بأغلاق اعينعا بشدة لتبرز رموشها شقراء اللون
فتح اعينه بينما لايزال يلتصق بشفيتها الوردية وهو يمسك وجهها!، يظهر ذلك الاحمرار على انفها، وجنتيها ، يالهي لااستطيع مقاومة الامر!، هذا ماكان يجول بباله!، فتحت اعينها اخيرا بعدما كاد نفسها ان ينقطع، لتنفجر خجلا اكثر!، ....اعينها....مقابل....اعينه!، لحظة الحب هذه التي يعيشانها الان يمكنكم قول انهم يريدانها ان تدوم الى الابد😊.
ابتعد عنها وامسك بيدها وقهقه بخفة عليها، بينما هي تبحث عن مكانٍ لتختبئ فيه من خجلها!.
تاي وهو يضحك: هل انتي بخير؟!.
ناي سول بخجل وتلبك: او...اا..اوه!. قالتها بينما تداعب الارض بقدميها.
أنت تقرأ
لن تَهرُبي مُجددَّاً • مكتملة•
Novela Juvenilهل كان ظنه صحيح؟ فهي قد عانت الكثير بسببه ولكن لأجل ماذا؟ لأجل لا شئ......
