" ما الذي يدور بِـخُلدِك؟" سألني بينما يضمني إلى عناقِه.
التزمتُ الصمتَ، لأنني سئمتُ من ذلك الأمر الذي لا تتوقف عن التطرقِ إليه.
أدركَ هو حقيقة انزعاجي، فحاول أن يُخفف عني "سَنُخبِرُ الجميع، لكن ليس الآن."
"ماذا عن خطيبتك؟" سألتُه بعد لحظاتٍ.
"سأتدبرُ الأمرَ، لا تقلقي."
لقد طفح كيلي.
أنت تقرأ
THIRTY ONE | الواحد و الثلاثين
Fiksi Penggemarسأنتظرُ الواحد و الثلاثين من ديسمبر، سأنتظرُكَ. - هاري ستايلز. { قصة قصيرة }