العمر : ١٧ عامًا و شهرٌ و ١٩ يومًا < دخلت ال١٨ 😂💕.
سنين الكتابة : أول مرة مسكت فيها القلم لأكتب فعلا كانت منذ خمس سنين لكنني حقا لا أعترف بتلك البداية كنقطة انطلاقة لكنها كانت الشرارة. أنهيت المرحلة المتوسطة -الصف التاسع- و من ثم حظيت بالوقت و الخيال للكتابة مرة أخرى .. و مضت فترات انقطاعٍ لأشهر منذ تلك اللحظة و حتى الآن .. حقيقةً لا أعلم كم هي بالضبط لذلك لنقل أنها ثلاث سنين 🐢.
علاقة القصة بالعلامة : حسنًا لا أنكر أنني شعرت بالحماسة للكتابة في بادئ الأمر عندما رأيت العلامة لكن تلك الحماسة سرعان ما انطفأت حين أدرك عقلي أن الجميع قد يكتبون بنفس الطريقة، شعرت بأن هذه العلامة كانت جميلة و ذات طابعٍ جديد، لكنها لم تكن ملهمةً كثيرًا مع الأسف، فجُلُّ ما فكرت فيه كنت أثق أن الجميع قد فكر فيه أيضًا.
واتتني رغبةٌ للكتابة عن الضحية الخامسة كونها قُتِلت بشكلٍ أبشع من سابقاتها، لذلك فقد كانت تلك الشرارة.
لذلك فإن القصة كانت من منظور الضحية الخامسة و الأخيرة من قصة جاك.
أخبرتني هذه اللطيفة authoryourina أن الشائعات كانت تقول أنه يبحث عن أمه أو يكرهها لا أذكر النص الفعلي لكلامها لكنه ألهمني، لذلك فقد خطر في بالي أن أكتب عنها و عن معاناتها من الفقر.
حاولتُ جاهدةً أن أُصوّر معنى الشقاء من أجل البقاء في شخصيتها التي كانت قويةً بعض الشيء.
أما اسم القصة 'ضحية وايت تشابِل' فكان من منظور الطفل الذي كان في بطن أمه الذي كان ضحيةً على المستوى البعيد لذلك الخلل بسبب مجرمي ذلك الحي كذلك كانت أمه حيث كانت ضحيةً بشكلٍ ملموس هي الأخرى .. كلاهما كان ضحية.
الجميع اعتقد انها مثل الجميع لكنها لم تكن و هذا ما جال في عقلي الجميل ").
لا أعلم إن كنت أتطلع للفوز حقًا أم لا، لا أشعر بأن القصة ارتقت للمستوى المطلوب لكنني استمتعت حقًا بكتابتها فلقد كانت تسليني في أوقات فراغي في المدرسة 😂💔.
أتحرق شوقا لقراءة جميع المشاركات، بالتوفيق للجميع :')💕.
أشكر صبرين اللطيفة و التي تعبت على ترتيب المسابقة كما أشكر لجنة التحكيم على جهودهم المضنية :)💙💙.
و لكل اللطفاء الذين قاموا بدعمي حتى آخر جملة .. الشكر بحجم السماء لا يكفي ليَفيَكم حقكم ..
أشكر كل شخصٍ تعب في قراءة الرواية فـ هذا يعني لي الكثير حقًا 🐢💕.
حسنًا وصلنا إلى ختام الخاتمة .. ألقاكم في قصةٍ أخرى بإذن الله 🌸.
استودعتكم الله ✨.
-شحن هاتفي المسكين قد انتهى مع نهاية القصة 😂🐢-
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
