بدات رهف تقلق لعدم حملها فقررت الذهاب للمشفى مره بعد مرة ولاكن الدكتوره الخاصه بها ترفض تعطيها اي علاج كونها سليمه نهائيا فطلبت منها احضار تحليل زوجها حسن فاخبرت رهف حسن انها تريد طفلا تلهي بها نفسها وهو ايضا يريد طفلا يحمل اسمه وعندما حلل حسن رجع الى امه واخته مسرعا وعندما ذهبت لاعرف النتيجه رايت عيون الكل حمراء من الدموع الجاريه فسالتهم ماذا مالذي جرى اخبروها ان حسن لاينجب اطفالا بسبب علاج الصرع الذي ياخذه من الصغر وان نسبته هي 0
رهف : ربي لماذا هالاختبار الصعب مالذي فعلته في حياتي لاستحق هذا الضلم
وضلت تبكي على حضها ولاكن فجاه ناداها زوجها
حسن : اين انتي رهف
رهف : نعم .... تجيبه وهي تبتسم لكي لاتحسه بفقدان الاطفال نهائيا
قال لها اني عقيم
رهف : ماهذا الذي تقوله التكنلوجيا تطورت والعلاج موجود
حسن : هل ستتركيني
رهف : لا تتكلم بهذه المواضيع انت تحزنني
حسن : ابتسمي وافرحي لان السبب ليس منك لانه مني
رهف : مالذي تقؤله انت وانا واحد اذا انت مرضت وتالمت انا اتالم معك ولا تهتم لان العلم والمشفى موجود لا تيئس من رحمه ربك
هكذا صبرت رهف زوجها ولكن لا احد فكر بمواساه رهف او مساعدتها ....
أنت تقرأ
صاحبه الجمال ،،ذات الحظ البشع
General Fictionتتكلم القصه عن فتاه رات زوجها بين احاضان امراه اخرى لكن الصدمه لها لن تكن المراه الذي احتضنها غريبه بل كانت ،،،،،،،، تابع القصه واكتشف من هي قصه عراقيه حقيقيه