كانت الساعه 3 ضهرا عندما كانت رهف نائمه الى جانب حسن فاتصل ضياء الذي هو اخ حسن على حسن فقال لرهف انزلي واخبريه مالذي يريد وعندما نزلت سالته
رهف : ضياء لقد اتصلت على حسن واخبرني ان اسالك عن ماتحتاجه
ضياء: اردت ان تكتبي لي الباسود على حاسبتي فان نضري قليل وعندما ذهبت لتكتب الباسورد اي الايميل لحساب الفيس بوك الخاص به فبداء بوضع يديه على فخذ قدمها فابعدتها كل ضنها انه لايرى جيدا ثم اعاد وضع يديه على خصرها فخافت وارتعبت منه وقالت له
رهف : مالذي تفعله ... وهي متفاجئه
ضياء: اريدك انت
فهربت منه مسرعتا الى غرفتها ولاكنها لن تقل لحسن خوفا بان لا يصدقها او يتهمها لها بالتحرش فسكتت على فعلتهه المريعه
حسن : ماذا اراد ضياء لماذا يتصل بي
رهف : لايريد شيئا ضرؤريا فقط اراد احد ان يكتب الايميل الفيس بوك الخاص به لانه لا يرئ
وبعد عده ايام بدات تشك بزوجها بخيانته لها
شاهدت زوجه اخيه محمد الثاني اسمها شؤشه عمرها يتجاوز 30 تقريبا تنزل من السطح وترتب بشعرها وحجابها ورات زوجها حسن ينزل مباشرتا ورائها فزاد الشك ولاكنها لن تصدق وقالت لا زوجي لايفعل فعله كهذه استغفر ربي اللهم ازل عني وسواس الشيطان ولكنها لاتدري ان الله يريد ان يريها افعال زوجها حسن وعائلته الزانيه وفي مرور الايام كانت تراقب زوجها يجلس عند مرت اخيه شؤشه بالغرفه ويجلس بجانبها نهارا ومساءا فحزنت كثيرا فقالت في صميم قلبها ياالهي اذا كان زوجي يخونني فارني خيانته بعيني وبعد يومين اوثلاثه كانت تطبخ العشاء مثل كل يوم فعطشت قليلا وذهبت لتشرب الماء ولكن عدما ذهب انصدمت عند ما رات بعينيها زوجها يحتضن غيرها راته يحضن شؤشه زوجه اخيه و واحد يقبل الاخر فسقطت على الارض من صدمتها واتى يركض عليها
حسن : حبيبتي رهف مالذي اصابك تكلمي اجيبيني
لكن رهف لن تستطع النضر الى عينيه الخائنه فاشتد بكائها ولاكنها لن تخبره انها راته يحضن ويقبل شؤشه فسكتت على جرحها وتحملته كما هو لانها تحبه وتعشقه وثاني يوم على الحادثه كانت جالسه بالقرب من زوجها فجاه نضرت اليه فراته يبعث برساله من هاتفه الى شؤشه بكلمه احبك مع باقه ورد فصمدت ولن تقل له اني رايتك لانها كانت خائفه منهه ان يضربها فبقيت تبكي من حزنها الى ان حل الصباح فذهبت وفتحت هاتف شؤشه خوفا ان اتهمت زوجا او خوفا انها لن تكن لها الرساله فعندما فتحت الهاتف رات الرساله لها وشعرت انها مجرد فردا زائد في العائله فاخرت امها بكل ماحدث ولاكن امها رفضت فكرة الطلاق نهائيا بل قالت لها ان هذا زوجك عليك ان تصبري عليهه عسا ان يتوب او يتغير وايضا مضا يومها مثل باقي الايام بالحزن والتفكير وخيانه زوجها لها ...
أنت تقرأ
صاحبه الجمال ،،ذات الحظ البشع
General Fictionتتكلم القصه عن فتاه رات زوجها بين احاضان امراه اخرى لكن الصدمه لها لن تكن المراه الذي احتضنها غريبه بل كانت ،،،،،،،، تابع القصه واكتشف من هي قصه عراقيه حقيقيه