والده رهف : ابنتي انتي مازلتي صغيرة وجميله و 1000 شخص يتمناك لماذا لا تتزوجين وتنجبين اطفال
رهف : لا يا امي لا اريد الزواج نهائيا
والدتها : رهف اني بدات اكبر بالعمر ولا استطيع ابقائك مكسؤرة الجناح فالدنيا قاسيه اريد تامين حياه جميله لكي عسا وان الله ان يعوضك بالاحسن اريد رجلا يخاف عليك ويسعدك ترزقين بالاطفال وتكونين اسرة
رهف :امي اني لن اصبح اما في حياتي وانا لا اريد الزواج لا استطيع
والدتها : ابنتي انضري الى الشاب وفكري لكن لاتستعجلي
ففكرت رهف بكلام امها وارادت فقط طفلا لاكن لن يكن لها نفسا في الزواج لانها مازالت تحب طليقها حسن
وبعد فترة تقدم شاب اليها غير متزوج لكنه فقير الحال جدا يعيش في منطقه تشبهه الصحراء و عمله ميكانيكي سيارات
مواصفاته : ذو قامه طويله شهره اشقر اللون وذات عيون خضر
انه جميل نعم لاكنها لن تعجب به وقالت لامها ارايت اين يعيش يا امي وفقير
والدتها : رهف لا تنسي انك مطلقه ونحن في العراق العالم تنتقد المطلقات وتتكلم عليهن بالسؤء تزوجي واستري نفسك لان المال لاشي في الحياه
مشت رهف وراء خيار امها وهي لاترغب بالزواج لاكنها قالت بينها وبين نفسها انها اكبر مني فهما وعلما ساتوكل على الله عسا وان يعوضني بالاحسن
فتوكلت على الله وفي يوم الزفاف ذهبت رهف ترتب نفسها عند الصالون او الحلاقه
فاندهشت بانها لاتعرف شيا وافسدت مضهرها لكن رهف لن تقل شيا ولاكنها ضلت
تفكر
رهف : يالهي ماهذا الذي فعلته في وجهي انه بشع انها لا تعرف تضع الميكاب كيف ساذهب ؤكيف سيرونني الناس
وعند رجوعها الى البيت اندهشت والدتها
والده رهف : يالهي ماهذا الذي اراه من الذي قام بوضع الميكاب بهذه الطريقه على وجهك
واصبحت والده رهف تصرخ على والده ياسر ماهذا هل هذا هو الصالون الذي مدحتي به ؟؟
وذهبت عمه رهف الى بيتها وتولت خالتها وضع الزينه والمايكاب واخرجتها للناس باحلى طله لاكنها لن تكن سعيده بحالها الذي حل بها وبعد نصف ساعه اتصل ياسر بها يصرخ وبعصبيه
ياسر : رهف كيف تصرخين على امي كيف تتجراين
رهف : انا لن اصرخ عليها بل امي
ياسر : ولماذا هذا الصراخ مالذي حدث
رهف : اخذتني لام صالون لاتعرف شيئا وافسدت لي فرحي
فاغلق الهاتف بوجها في زفافها
أنت تقرأ
صاحبه الجمال ،،ذات الحظ البشع
General Fictionتتكلم القصه عن فتاه رات زوجها بين احاضان امراه اخرى لكن الصدمه لها لن تكن المراه الذي احتضنها غريبه بل كانت ،،،،،،،، تابع القصه واكتشف من هي قصه عراقيه حقيقيه