في صباح يومٍ جميل، في اليوم السابع و العشرون من الشهر التاسع، السنة الفٌ و تسعمئةٍ و ثمانية و تسعون، الساعة الحادية عشر صباحاً.. فتحت فتاةٌ عينيها لترى الحياة الجديدة التي كُتِبَت لها
27/9/1998
كانت هذه الفتاة أول حفيدة، و أول ابنة لوالديها .. بسببها اصبح اخوة والدتها خالاتٍ و أخوال.. كانت مميزة جداً حيث كان شكلها يشبه والدتها و تصرفاتها كانت كوالدها تماماً
نعم، إنها هي ذاتها صاحبة اللقب "ليرا تشي" في الانترنت.... أو بما تحب أن يناديها أصدقاؤها بـ "لونا"
و لكن قصةَ بطل الرواية دائماً لم تنجح بدون معاونه.. و معاون بطلة القصة وُلِدَت بعدها بثلاثة سنوات.. ما أجمله من يوم..
29/10/2001كانت معاونة البطلة ثاني حفيدة لجهدها و اول ابنةٍ لوالديها.. و اول ابنة خالة لبطلة القصة، لونا
نعم.. انها بما تحب أن تُسمَّى.. "لورا"
كلا الفتاتان كانتا من العائلة نفسها.. و الأصح، ابنتا اختان.
لونا و لورا.... ولادتهما و وجودهما بجوار بعض تعني مرور أحداث كثيرة، خصوصاً أننا سندخل
2017
هذا يعني أن القصة تعود لما بين الخمسة عشر و ثمانية عشر سنةلقارئي هذه القصة..
إن هذه القصة مميزة بشيء واحد و هو توصيل فكرة "الصداقة الحقيقية" لكم. مَن يحب أن يكتشف اسرار الصداقة و كيفية عيش الاصدقاء الصدوقين أنصحه بمتابعة هذه الرواية "حياتي هي ابنة خالتي؟!"
قد أتأخر في كتابة الشابترات لأن لدي رواية "امبراطور عالم الشر" و لها الأولوية
اتمنى لكم قراءة مسلية و مفيدة... 💕
أنت تقرأ
حياتي هي ابنة خالتي؟!
No Ficciónتتحدث هذه الرواية عن بطلة القصة لونا و التي تملك ابنة خالة عزيزة جداً على قلبها تدعى لورا. كلا الاثنين تعيشان بعيداً قليلاً عن بعضهما لكن قلبَيْهما يبقى مع بضهما. الأحداث ستكون أحداث حياة بشريٍّ عدي دون تدخل السحر او الغموض.. ربما قليلاً لكن لن يأخذ...