لم نسر كثيرا حتى راينا عمي وكان ملقى على حافة الطريق!
و بجواره دراجته
توقفنا ما ان شاهدناهالحمد لله ,
كان مستلقي وليس ملقى
وكان يستخدم هاتفه.سلمنا عليه بعد ان ترك هاتفه
ونظر حينها الينا نظرة لوم وعتاب نعرفها جيدا و هى اشد قسوة من الكلام !ركب بعدها دراجته، وسار بها دون ان ينطق بكلمة، فركبنا و سرنا خلفه وكانت سرعته شديدة، مما كان يصّعب علينا مجاراته، حتى وصلنا الى حيث الهرم (التل ) وهو بجوار الطريق على بعد (5kilometer) داخل الصحراء .
حينها ترجلنا من على الدراجات، لننزل الى خارج الطريق لان الطريق هنا مرتفعة قليلا عما يجاورها، بدأنا نرفع الدراجات لنتخطى الحاجز ثم ننزل بحرص من المنحدر بين الطريق والارض، وسرنا على اقدامنا لصعوبة السير وسط الرمال.
حينها بدأ عمي يتكلم واستمر فى الكلام مع هشام وكنت انا مشغول بجمع الصخور مميزة الشكل والتقاط صور مثل هذه .
هذه الصور حقيقية *
أنت تقرأ
My bicycle in jungle
Short Story[ اجمـل ضـياع فـى اقـبـح غـابـة ] تـتـعـجـبــون ؟ مـن حـقـكـم ! تعالو لِتَستَمِعوا الى قصتى وسََتتَعَجَبُون اكثر ! ان اتوه فى غابة و اصبح سعيدا اخاصم اصدقائى فاحبهم اكثر اتذكر ان دراجتى معطلة فاضحك يا الله...