لم يعرف ماذا يفعل يُريد فقط الذهاب ، بعيداً جداً عنها ، فكر وفكر وأستنتج في دقائق ليقول لها بكل برود مخلوطاً مع توتر :
"انا اساساً لا اُحبذُ رؤيتك ، اكره تفاصيلكِ !"
تقهقه هي بلمقابل بقوة ليقطب حاجبيه بتسأول عن هذا التصرف الوقح لتقول وهي تلملم كلماتها :
"هذا مؤكد ، بل مئه في المئه مؤكد ؛ من يُحب برأيك ان يرى هزيمتة تمشي على قدمين ، اعذرك حقاً"SOon 💚🍂
أنت تقرأ
The Mysterious
Short Storyدعنا نُجرب مزيجاً من التجديد .. لمَ لا تقف تحت نافذتي حاملاً ورداً تخبرني بأنهُ جميلٌ كعيناي ؟ لمَ لا تُفاجئني برسالةٍ مكتوبة بخط يدكَ أحفظها كحفظي لإسمي؛ اخبئهاُ تحت وسادتي ارددُ كلماتها في داخلي دون توقف ؟ أم ان تُغني لي ووتغازلني حتى وإن لم تك...