وَالعشقُ منكِ مضاعفٌ ما أكثرهْ
مثلَ النجومِ على السماءِ مبعثرةْتطيبُ نفسيَ لو سمعتُ نداءكِ
وجميعُ شعريَ مع نِداكِ سأنثرهْأذوبُ إنْ كنتِ تجانبي أضلعي
وأراكِ في قلبي حبيبتي مزهرةْالنورُ يغشى وجهكِ و مكانكِ
فكأنكِ وصفُ الوجوهِ المسفرةْوالطيبُ فطريٌ بروحكِ نابتٌ
و بكِ حياتي يا منايَ معطرةْوأظلُ وحديَ معْ خيالكِ سارحٌ
مُتَذَكرًا تلكَ العيونَ المبهرةْأنا عاشقٌ بكَ يا إلهي وردةً
سكنتْ فؤادي يا إلهي فصبِرهْهيَ كالهواءِ إذا أخذتُ عبيرها
رئتايَ ترفضُ بعدها أنْ تزفرهْهيَ كالنخيلِ تحفني بظلالها
وبلطفها هيَ كالمزونِ الممطرةْيا ربُّ طيِّب نفسها و أعزّها
تلكَ التي في الناسِ تدعى (...)علها تصل ...💔