الرواية :
دخلت لينا الثانوية ووجدت رانيا و آية سلمت عليهم
لينا : ماذا سوف تقولي لمراد ؟
آية : أكيد نعم و أنت صديقته
رانيا : أظن أنه قال لآية و ليس لي
مهما أنا لا أعرفه فكيف سأجيبك إذا سأقول نعم أو لا
لينا : لا تقلقي إنه جيداً و أنتي تعرفيني صحيح
رانيا : حسنا قولي له أني موافقة
رانيا :
قلت للينا أن تقول نعم و كنت فرحة لأني كنت أرى كيف كان يهتم بحبيبته السابقة في بعض الأوقات يأتي مخصوص لكي يراها كنت مقتنعة أكثر بقراري و الذي زادني اقتناع إنه صديق صديقتي المقربة و كنت متأكد أنها تريد لي إلا الخير ودعت ليناو آية و دخلت إلى الدرس لا أعرف لكن كنت أحس بنشاط غير عادي كنت في ثقة عالية غير معتادة
لينا :
ذهبت أنا و آية إلى الدرس بعد أخد موافقة رانيا كنت سعيدة من أجلها كنت متأكدة من أن مراد الشخص المناسب لها حضرت الدرس و خرجت أنا و آية و إذا بي أسمع صوت ينادي إذا به يزيد
يزيد : هاي
آية و أنا : هاي
يزيد : لينا أريد أن أتحدث معك إذا كنت ليس مستعجلة
أنا : حسنا
وهنا قلت آية : أنا سأذهب عند رانيا هل انتظرك أم سيأتي سكندرا لكي
أنا : لا انتظري
آية : حسنا باي
أنا و يزيد : باي
ذهبت آية
أنا : حسنا قل ماذا تريد أن تعرف عن آية ؟
يزيد و علامات الدهشة على وجهه : وكيف عرفتي إني سأسألك عنها ؟
أنا : إنها الخبرة و كنت أراك كيف كنت تنظر لها
يزيد : هل ستوافق أم لا ؟
أنا : نعم و لكن يجب أن تقول أنت لها و قل لها أنك تعطيها الوقت حتي تفكر و أنا اضمن لك الموافقة
يزيد : حسنا شكراً لك
و هنا أتى مراد و مازن
مراد و مازن : هاي
أنا : هاي
مراد : كيف الحال ؟
أنا : بخير و أنتم ؟
مراد و مازن : بخير
أنا : حسنا باي رانيا و آية تنتظرني
مراد : حسنا باي
مشيت قليل ثم ألتفت إلى مراد
أنا : مراد
مراد : نعم
أنا : اتصل بي لأقول لك شيء و على فكرة أريد شكولاطة هدية
مراد : حسنا لقد فهمت
كنت سوف امشي و لكن قال لي يزيد
يزيد : هل خبرتك تنطبق على نفسك أيضا ؟
أنا : لا لم أجريبها على نفسي من قبل
يزيد : أنصحك بذلك
أنا : سوف أحاول
و هنا رن هاتفي
أنا : لا سوف أتي أنا و رانيا و آية بسيارتي
و مشيت و أنا أتكلم على الهاتف وصلت عند رانيا و آية أغلقت الهاتف تحدث إلى رانيا و آية
أنا : لقد دعاني سكندرا إلى العشاء
رانيا : و لكن اتفقنا أن نذهب إلى التسوق اليوم بعد الثانوية
أنا : حسنا سوف نذهب لأنكم سوف تذهبوا معي
آية : هذا رائع عشاء و مع سكندرا سوف يكون ممتع
أنا : هذا صحيح
الرواية :
ذهبت لينا و آية و رانيا إلى البيت لتغير ملابسهم حيث كانت لينا البنت الوحيدة الغير المحجبة بين الفتيات حيث ارتدت
Lina
أنت تقرأ
Girl Feeling And Dream
Short Storyحكاية عن بنات عاشوا قصص حب و إعجاب و عاشوا حياة بجنونها عاشوا قصص و اليوم ذكريات هي عن 3 بنات أصدقاء جمعتهم الصدفة في الدراسة و اليوم هم أكثر من أخوات و هذه الحكاية و مجموعة ذكريات في هذه القصة أتمنى أن تنال إعجابكم