ذهب مازن إلى البيت و لكنه كان يتسأل ماذا سيفعله فهو معجب بلينا من البداية و واعد نور لأنه. كان يظن أن لينا على علاقة بسكندرا و الآن لا يعرف ماذا سيفعله
#مازن :
ماذا فعلته كان يجب أن أسألها أو أسأل مراد و الآن أنا مع نور من مستحيل تقبل بي و هنا تتصل نور الذي كانت قد اتصلت أكثر من 20 مرة
أنا : ماذا هناك ؟
نور : ما الذي يحدث معك لماذا تغيرت ؟ .أنا : لم أتغير أن متعب قليل فقط ماذا تريدين الآن ؟ .
نور. : ماذا يحدث معك و لماذا كل هذا الغضب ؟ .
أنا : نور باي باي
و أغلقت دون سمع كلمات منها و لكن ما ذنبها هي فهي لا دخل لها بكل ما يحدث معي و لكن كنت أحس بغضب كلما أتحدث معها فقررت الإتصال بمراد و يزيد
أنا : مراد أين أنت ؟
مراد : سوف أصل رانيا
أنا : و يزيد
مراد : ذهب ليصل آية ماذا هناك ماذا حدث ؟
أنا : اتصل به و تعالوا إلى الكافي
مراد : حسنا
ذهبت للكافي و انتظرت الشباب
مراد : ماذا هناك ؟
يزيد : أنت حقاً مجنون
مازن : لما لم تخبرني أن سكندرا إبن عم لينا
مراد : و أنت متى سألتني ؟
يزيد : و أنت لما مهتم إذا كان إبن عمه و لا
مراد : ببسطة لأنه مازال معجب بها
يزيد : ماذا ؟ معجب بها و لكن لماذا لم تقول لها ؟
مازن : كنت أظن أنها مرتبطة و عندما رأيتها ظننت أنها تحبه لهذا قلت لنور
يزيد : أنت أغبى شخص على الأرض لماذا لم تسأل مراد أو تسألني
مراد : و ماذا تريد أن تفعل الآن ؟
مازن : كنت أفكر أن أقول لها غداً أني معجب بها
مراد : و ماذا عن نور التي تظن أنك معجب بها و هي متعلقة بك
مازن : سوف أخبرها بالحقيقة
مراد : حقاً لا أعرف ماذا أقول لك
جلسنا مدة ثم ذهبنا كل واحد إلى بيته
#الرواية :
عاد الكل على أما عند مراد و رانيا فكما كل ليلة يتحدثون
رانيا : ماذا كان يريد منك مازن أنت و يزيد ؟
مراد : لا شيء كان يريد أن نجتمع في جالسة شباب
رانيا : حسنا سوف أنام الآن
مراد : حسنا غداً سوف انتظرك غداً
رانيا : غداً سوف أتي في سيارتي
مراد : حسنا سوف أنتظرك في ثانوية
رانيا : حسنا باي
مراد : باي
و الحال لا يختلف كتيرا عند يزيد و آية آية : لا تأتي لكي تأخذني فرانيا سوف تمر عليا
يزيد : هل رانيا أيضاً تقود
آية : نعم و لكن تخاف قليل لدى تقود ببطء
يزيد : هههههه حسنا سوف اتصل بك غداً
آية : باي باي
و لكن الحال مختلف عند لينا فلقد كانت الحفلة رائعة
سكندرا : جاد هذه لينا أختي و صديقة
لتأتي سلمى و تكمل
سلمى : و حبيبته و صديقتي المقربة
ضحك الكل
سكندرا : و هذا صديق الجامعة
جاد : تشرفت بمعرفتك أنسة لينا
لينا : شكراً و أنا أيضاً
ذهب سكندرا و سلمى و هذا لاستقبال المزيد من أصدقاء
جاد : سكندرا حكى كثيراً و خاصة على صدقتك به
تبسمت له لينا و اكمل الحديث حتى نهاية الحفلة
سكندرا : لي لي سوف أوصل سلمى
لينا : و ماذا عني هل نسيت أنك من أتى لاخدي و لم اجلب سيارتي
سكندرا : و لكن يجب أن أوصل سلمى
جاد و بتدخل
جاد : هل يمكن أن أوصلك ؟
لينا : شكراً و لكن ......
و هنا تدخل سكندرا
سكندرا : حقاً شكراً لك و لكن قد بحذر جاد : حسنا لا تقلق
ذهبت لينا مع جاد و كان طريق يسوده الصمت لم تكن لينا و لا جاد.
و عندما وصلوا
جاد : لينا
لينا : نعم
جاد : لا أعرف كيف أقولها ؟
لينا : ماذا هناك ؟
جاد : أنا معجب بك إذا كنت غير مرتبطة هل يمكننا أن نواعد بعضنا
لينا : نعم غير مرتبطة و لكن و لا تعرفني نحن تقبلنا اليوم
جاد : من قال لك أنها أول مرة أراك فيها
لينا : ماذا
جاد : نعم لقد أكثر من مرة مع سكندرا و أنا حقاً معجب بك
لينا : الآن أنا لا أعرف ماذا اقول
جاد : فكري و هذا رقمي اتصلي بي عندما تقرري
لينا : حسنا باي
جاد : باي
ذهب جاد و دخلت لينا غرفتها ارتمت على الفراش من كثر التعب فلقد كان يوم طويل بالنسبة لها
في صباح يوم تالي
عند رانيا نهضت و رتبت نفسها و ارتدت
و الحال نفسه عند آية و لينا
آية
بينما لينا

وصلت لينا الثانوية
لينا : رانيا تقود آية كيف وضعت حياتك بخطر
ارانيا : مضحك
لينا : صباح الخير
رانيا و آية : صباح النور
آية : سوف اذهب عند يزيد
لينا : يا له من حب
آية : ههههه
رانيا : مزاجك ممتاز
لينا : نعم
رانيا : كيف كانت الحفلة ؟
لينا : الحفلة جيدة و لكن حدث شيء
رانيا :ما الذي حدث
قصت لينا لرانيا كل ما حدث و لكن مراد سمع الحديث
مراد : و ماذا كان جوابك
لينا : لم اجبه
رانيا : قولي نعم
و هنا اتيت آية و يزيد و مازن و نور
آية : على ماذا
قالت رانيا لآية كل شيء
آية : هذا رائع قولي نعم
يزيد : ماذا فكري أولا
مازن الذي كانت الصدمة
نور : هذا رائع قولي نعم
مازن : هذا صحيح قولي نعم
يزيد و مراد و دهشة على وجههم من ردة فعل مازن
.
ماهو رأيكم ؟
و ماذا ستكون إجابة لينا على جاد ؟
و ما الذي سيفعله مازن و لماذا تصرف ببرود ؟
Thank you so much who support me to counts this story
And thanks for your vote and comment 😘😘😘😘😘😍😍
أنت تقرأ
Girl Feeling And Dream
Short Storyحكاية عن بنات عاشوا قصص حب و إعجاب و عاشوا حياة بجنونها عاشوا قصص و اليوم ذكريات هي عن 3 بنات أصدقاء جمعتهم الصدفة في الدراسة و اليوم هم أكثر من أخوات و هذه الحكاية و مجموعة ذكريات في هذه القصة أتمنى أن تنال إعجابكم