لينا : دعونا من هذا الآن أين سوف نذهب اليوم
رانيا : لم نحدد أين
لينا : ما رأيكم بعشاء في البحر
رانيا : رائع
لينا : ماذا عنك مراد
مراد : حسنا
يزيد : اتفقنا
آية : نعم
لينا : و ماذا عنكم ؟
نور : لا أعلم اسألي مازن ؟
مازن : لا أعلم
و هنا رن هاتف لينا
لينا : مرحبا
متصل : مرحبًا لينا
لينا : من معي ؟
متصل : أنا جاد لقد أخدت رقمك من عند سلمى
لينا : جاد كيف حالك ؟
جاد : بخير و أنتي ؟
لينا : بخير
جاد : هل نلتقي اليوم ؟
لينا : في حقيقة كنت سأتصل بك هل يمكنك أن تأتي إلى ثانوية
مازن سمع هكذا نهض و ذهب
جاد : حسنا
رانيا : و لماذا ؟
لينا : لأقول له الإجابة
مراد : عن إذنكم يزيد هيا فعندنا درس
يزيد : باي باي
فتيات : باي باي
آية: ستقولي نعم صحيح
لينا : لا طبعاً
رانيا : و لماذا
لينا : لا أريد و إنه صديق ابن عمي
آية : حسنا هيا نذهب
و عند يزيد ومراد
يزيد : ما به مازن ؟
مراد : لا أعلم هيا لنذهب عنده ذهب و كان مازن مع نور
مراد : مازن تعال أريد التحدث معك
نور : هل من مشكلة ؟
يزيد : لا و لكن نريد التحدث قليلاً فقط احاديث شباب هذا كل ما في الأمر
نور : أوه حسنا إذا باي
الكل : باي
مازن : ماذا هناك ؟
مراد : أنا حقاً محتار أنت مابك!؟
مازن : و لماذا ؟
يزيد : غداً سوف أقول للينا معجب بها أليس هذا ما قلته أمس و ماذا حدث ؟
مراد : قالت إنه يريد مواعدتها و لماذا قلت لها قولي نعم ؟
مازن : وماذا تريد مني أن أقول ؟
يزيد : كنت قول مثلي فكري أو اسكت
مازن : لا أعلم و لكن أريد أن أراه هذا الشاب ؟
مراد : سوف يأتي إلى الثانوية للينا بعد تكمل الدراسة اليوم
مازن : و لماذا هذا ؟ هل أصبح سائقها ؟
مراد : فهي تريد أن تقول له جوابها
يزيد : و هذا ما لا نعرفه فلا تسأل
ذهب الكل إلى القسم و اليوم عادي بالنسبة للكل
خرجت لينا وآية
آية : يوم ممل
لينا : جداً
و هنا أتت رانيا
رانيا : كم هو يوم ممل إنني أنتظر الأسبوع القادم بفارغ الصبر
آية : و أخيراً عطلة أسبوعين
لينا : ألن نضع مخطط لهذا العطلة ؟
مراد الذي أتى من وراء هو و يزيد أمسك لينا على رقبتها ممازح معها
مراد : ما رأيك يا حبيبتي أن نقضيها في باريس ؟
لينا : ههههههه حسنا
آية : ياله من ثنائي
مراد : لا فأنا أجمل مع رانيا حببيتي
ذهب و مسك يد رانيا
يزيد : على أين هذه المرة ؟
لينا : لا نعلم و لم نقرر بعد
رانيا : هيا لنخرج
آية : ألا نتظر مازن و حبيبته ؟
مراد : لا فلقد سبقونا إلى المول
آية و رانيا : أحسن
يزيد : و لماذا ؟
آية : لا أعلم و لكن تلك الفتاة لا تحتمل و تتدخل فيما لا يعنيها
مراد : و لماذا تكرهيها ؟
رانيا : كره مبرر
مراد : أنت أيضاً
رانيا : ماذا أنا أيضاً إنها حقاً لا تحتمل أتساءل كيف استطاع مازن أن يبقى معها
لينا : كفى و أيضاً هو حرا إنه معجب بها و هذا واضح من تصرفاته معها لهذا هذا الأمر لا يعنيكم
مراد : هيا لنذهب خرجوا و هنا أتى جاد منادي على لينا
جاد : لينا
لينا : جاد كيف حالك ؟
جاد : بخير و أنت ؟
لينا : بخير دعني أعرفك على أصدقائي هذا مراد و رانيا و يزيد و هذه آية
تصافح معهم
جاد : هل أنت ذاهبة إلى البيت
لينا : لا في حقيقة كنا سوف نذهب إلى الكافي
مراد : حسنا عن إذنكم سوف نذهب و أنتي لا تتاخري
لينا : حسنا باي
ذهبوا و تركوا لينا
لينا : حسنا جواب هو لا لا استطيع
جاد : حسنا لا مشكلة و يمكن أن نكون أصدقاء
لينا : أكيد
تصافح
جاد : دعيني اوصلك إذا
لينا : شكراً و لكن سيارتي معي اليوم
جاد : حسنا باي
لينا : باي
ذهب جاد و دخلت لينا و قالت لنفسها
لينا : هذا أفضل
اتصلت برانيا
لينا : أين أنتم
رانيا : في الكافي
لينا : حسنا أنا أتيا لكم
ذهبت لينا
لنعود في الكافي
مراد : ماذا ستقول لينا ؟
نور : أكيد نعم
رانيا : لا سوف تقول لا
مراد : ماذا و لكن لما ؟
رانيا : لا أعرف
نور : حقاً إنها مجنونة
مازن : ليست مجنونة و لكنها لا تريده
رانيا و دهشة واضحة عليها : أتفق مع مازن
يزيد : لا تتحدث في الموضوع عندما تأتي
آية : معك حق
تدخل لينا
لينا : هاي اطلبا لي عصير بارد و أنا سوف أذهب للحمام
مراد : حسنا
دخلت و عندما خرجت وجدت العصير و الكل ينتظرون
لينا : شكراً مراد
مراد : هل نتحدث عن عطلة أما لا
لينا : ما هي الخطة
مراد : سوف نسفر اكيد
لينا : إلى أين ؟
مراد : هذا ما لم نقرره بعد
لينا : ما رأيكم بدبي سمعت أن هناك وكالة تنظم رحلة 10 أيام
يزيد : فكرة رائعة
مازن : أنا عني موافق
لينا : وماذا عنك مراد
مراد : موافق و ماذا عنكم بنات
لينا : أكيد رانيا و آية موافقات هذان لو قلتم لهن إني ذاهبة على جهنم سوف يأتون
مراد : ههههه و ماذا عنك نور
نور : نعم أكيد
لينا : دعونا نذهب إلى للمطعم لقد حجزت
نهضوا و ذهبوا للمطعم و استمتعوا
لينا : حسنا ما رايكم
مراد : رائع الطعام و الجو لقد استمتعنا
و هنا دخل سكندرا و كان ممسك في يد سلمى
سلمى : أليست تلك لينا ؟
سكندرا : نعم إنها هي
سكندرا متوجه للينا
سكندرا : ماذا تفعلين هنا ؟
لينا و بتفاجأ : سكندرا
وقفت و عناقته هو سلمى ووقفت آية و رانيا سلمت عليهم
لينا : ماذا تفعل هنا ؟
سكندرا : في عشاء رومانسي مع حبي هل من مشكلة ؟
لينا : لا و لماذا سيكون مشكلة دعني أعرفك على أصدقائي
سكندرا : حسنا
لينا : هذا مراد صديقي و حبيب رانيا و هذا يزيد حبيب آية و مازن تعرفه و هذه حبيبته و هذا
سلمى : دعيني اعرفه
لينا : حسنا
سلمى : هذا سكندرا صديق لينا و حبيبها و أخيها و مدللها و أنا حبيبته
تصافح مع الكل
لينا : هيالنذهب
سكندرا : إلى اين ؟
لينا : كنا سوف نذهب
سكندرا : حسنا على فكرة هديتك في البيت فوق سريرك
لينا : وماهي ؟
سكندرا : شكولاته و تذاكرة دبي
لينا : تمزح
سكندرا : أسرعي إذا ...شكراً على المتابعة في البارات القادمة سوف يكون تغيير كبير في علاقة آية و يزيد
تري ماهو هذا التغيير ؟
هل هو إلى الاحسن أما إلى الأسوأ ؟
و ما هو جديد بين مازن و لينا ؟
و ما هو مكان نور من القصة ؟
Just i want all who ready tgis story and special thanks for AyaSalvator and @ayaadbelhakiam
Thank you and wait for next everything will be change
أنت تقرأ
Girl Feeling And Dream
Short Storyحكاية عن بنات عاشوا قصص حب و إعجاب و عاشوا حياة بجنونها عاشوا قصص و اليوم ذكريات هي عن 3 بنات أصدقاء جمعتهم الصدفة في الدراسة و اليوم هم أكثر من أخوات و هذه الحكاية و مجموعة ذكريات في هذه القصة أتمنى أن تنال إعجابكم