اطارد احلامي تارة هنا وتارة هناك،،، ولا وجودلسلم الصعود ،،، أقف في ارض واسعه محيطها أنا وخيالها محدود ،،، انا الذي قلت عن نفسي يوما أني والبهجة في لقاء موعود ،،، يا ويلي من عقلي من قلبي الموصود ،،، مكبل بالسلاسل من حب وإكليل ،،، الم على عنقي ممدود ،،، لا حدود ،،، لا حدود ،،، أقصد كل طريقي مسدود ،،، كله محدود ،،، كله من شماله ليمينه من فوقه من تحته حدود ،،، لا ارى ،،،لا اسمع هل انا لست موجود ،،، وتبا لتلك الوعود،،،