الى سكون ذلك اليوم
....
من موسيقى ليلهُ الساكنه...... تمتد روحي. في الماضي البعيد ....
تبحر مقلتايْ في جوفي
تذكرني .. ،
لقد كنت هناك..!
اقترب اكثر .... يرتفع صدري بالشهيق. ..
كأن كل ذلك الهواء ... لا يسعني
اكثر من انفاسي في معزوفاته.
كأن شيئٌ ....
يقول لي :-احذر ! فأنك لم تعد بعد
..... لمثل ما مضىاسارع دقات قلبي في الاشتياق
واكثر واكثر من شهيقي ..
كأني سأخبئهُ تحت الاضلع ؟
وهو مطاع....!
امامي ...
لما هذا الاشتياق ..لما هذا الخوف..:؟
سيعود من جديد.... ؟!اجيبُ نفسي .. سيعود
لكن هل انا في مستقبلهُ
ام سأكون. فعلاً ماضٌوكأني لم احضى بلقائهُ تارةٍ اخرى
هذا الهواء ...
انه عطر احبابي بمثلهُ ....كفاني من هذا الغرام ...
لم ولن مااصبوا اليه.... كل مستقبلاً هو ماضٌ ....
يبحر ماضيي على اطراف الجفون ..
جزرٌ و مد .....
كأن ماانوي اليه. ... امامي
ولا اظنه ...كأنه ذلك الشخص
ولا استطع عناقهُمالي لا اعاتبهُ .؟-
الا ترى انه يقطع احشائي .....
فقط اردتهُ ان يملئ قلبيلما هذا ؟؟؟...-
سأفقد كتاباتي خلال فتره من الحب
بسبب مسيرتي التعليميه
لك مني اجمل الاحرف والامنيات ..