part 11

183 18 6
                                    

HELLO 😲

أستمتعوا🎩
-----------

SAM POV


سام: أنا أعرفه؟
مارك: أجل أنت من أخبرتني عنه
سام:ما أسمه الأخير؟
مارك: إدوارد
(كيف لهذا أن يحدث هل هو فقط تشابه أسماء لحظه عمره)
سام:كم عمره؟
مارك:عندما كنا في الثالثه عشر هو كان في الثامنه عشر لذا حالياً هو في الثالثه والعشرون

(هل هو أنا --لما لاأتذكر إذاً)

سام:هل تذكر كيف أخبرتك بأنني أعرفه؟
مارك:لا لم تخبرني فقط قلت بأنك قابلته في أحد معارض الكتب وأصبحتم أصدقاء
سام: أين هو الآن؟
مارك: لاأعلم منذ أن دخلت في غيبوبه وأنا لم أتواصل معه
سام: أوه

(الوضع بدأ يصبح غريب جداً هل أنتقال روحي إلى جسد كارل له علاقه بأنني أعرفه؟ وإذا كان كذلك لما لاأتذكره هو ومارك؟ كل ما أتذكره هو رينا وجارتي الجده وفقط ماضيي وأيضا لماذا هناك أشخاص يودون قتل كارل هل فعل شيئاً ما؟ اذا كان كذلك يجب علي إيجاد السبب والأحلام التي تروادني مؤخراً هل لها علاقه بهذا كله ؟)

رأيت ستيڤ قادم نحونا في الممر يبدو أنه تأخر هو أيضاً
ستيڤ:كارل مالذي حدث؟ لماذا كان هناك الكثير من الشرطه أمام بيتك قبل أمس؟
سام:إنها أمي لقد قتلت

ظهرت ملامح الصدمه على وجه ستيڤ
ستيڤ: ياإلهي كارل هل أنت بخير أنا آسف لأنني لم أكن معك
(أمسك بكتفي وهو يتفحص يدي ووجهي ليتأكد أني بخير)
سام: نعم أنا بخير لم يحدث لي شئ
نظر لمارك ثم إلي وقال
لما أنت تتحدث معه؟

قبل أن أتحدث أجابه مارك: ماذا إذاً !هو صديقي يمكنه التحدث معي ويفعل مايريد ماشأنك أنت؟

(أستطيع أن أرى ستيڤ بدأ يغضب لم أعرف ماذا أقول أو إلى أي طرف أذهب لأنني لاأدري من الكاذب بينهما أو هل كلاهما صادقان أم ماذا)

ستيڤ:أنت متنمر حقير هل هددته الآن أيضاً أم ماذا
(سحب يدي لأقف بجانبه، أنا حالياً أفكر بما يجب علي فعله ولكن لايوجد لدي أي فكره)
مارك:أنا!! أتنمر عليه؟؟ هو صديقي كيف أفعل ذلك أيها المنافق وأيضاً منذ متى وأنت تعرف كارل؟
ستيڤ:أنا أعرفه من٥ سنين وأيضاً هو من أخبرني بأنك هددته من قبل لذا لاتدعي البراءه

أمسك مارك ياقة ستيڤ مستعد ليتشاجر معه

مارك:هل أنا من يدعي البراءه أم أنت، أنا لاأذكر بأنني قد رأيتك في المدرسه من قبل وأيضا لم يكن هناك أحد مع كارل غيري

(الوضع بدأ يسوء لذا قاطعتهما)

سام: فقط أهدئا أنا أصدق كلاكما لذا لاتضعاني في حيره من أمري أو لن أتحدث معكما كلاكما قلت وأنا ذاهب

the black hat ? حيث تعيش القصص. اكتشف الآن