السلام عليكم، انا جيت باش نقدم ليكم واحد القصة رائعة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، هي قصة مغربية، منقولة، يعني ماشي انا لي كاتباها، الكاتبة هي "الكونتيسة لينا"، انا هاد القصة عجباتني وبغيت نشاركها معاكم، اسم القصة هو "السارقة"، كتحكي قصة واحد البنت،...
بطلة القصة هي ناديا بنت بعمر 23 سنة زوينة بزاف فجمالها مكاينش اللي ينافسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لكن للأسف مكايكونش كلشي كامل ، حياتها عذاب في عذاب منهار تزادت وهي فالشوارع
كتخدم عند هذا وتهز ذل هاداك باش تقدر توفر لقمة العيش ليها ولجدها اللي رباها ماللي كانت صغيرة باها ومها هاجرو يقلبو على رزقكم فمدينة خورا وفالطريق دارو حادثة وماتو
جد ناديا السي عيسى طاح فالفراش ومبقاش قادر يزيد يجيب لقمة العيش لناديا اللي ضطرت بعمر 13 لسنة تخرج تقلب عليها بنفسها ،
كانو ساكنين فسطح ديال واحد العمارة من سنين هادي فيه جوج بيوت بيت كانو شادينها هوما وبيت كانت فيها أعز رفيقة ليها مريم عندها 22 سنة تاهيا زوينة وعند راسها وحتى هيا عايشة غير مع الام ديالها الأب ديالهم خلاها وهي باقا صغيرة طلق مها ومشا لخاريج يقلب على راسو من تما مبان تاهما ظروفهم كانت مزرية
بالتالي كانت ناديا ومريم أكثر من الخواتات
بجوجهم فالمعاناة وبجوجهم فالشارع كيقلبو غير فين يحكو الراس يجوز الدنيا تضحك لهم شي نهار ..
حاليا هما كيخدمو بجوج فواحد المطعم عند سي حميد وهذا شخص عينو زايغة ديما داخلة معاه ناديا فصراع محيت مين كيشوف ناديا مطنشاه ومعطياه وقت كيمشي لمريم وناديا مكتبغيش عليها وهي اللي كدافع عليها فكل شيء لاحقاش مريم شخصيتها ضعيفة وفيساع تنقهر
اما ناديا فالايام علمتها كيف تاكل متتاكل
المهم كانت معاهم واحد شاطا ماطا سميتها لبنى كتكره ناديا كره العمى ولوكان تصيب تخرجها مالمحل مي معرفت كيدير .
