#$♥هلو بناتي حبيباتي
مشتاقة أسولف وياكم من زمااااان
طبعا هواي أمور صارلتي ومنها التعين بالهوسبيتل ك اكادميك نيرس وبدأت بالعمل والحمدلله صارلي 3 أسابيع
ومع التعب والجهد بس منسيت أكتب لكم بارت كل ويكند ولهذا
بما أنو نحن بالويكند ويوم أضافي عطلة من قبل الدولة رح أنزل بارت جديد وثاني هليومين أنتظرونيوسوو فوتات وكومنتات فروحوني شوي ههههه
واكتبولي من منكم بتدرس التمريض أو بتحب تشتغل كنيرس بالمستقبل؟؟؟؟؟يلة بارت طويل انجوي♥♥♥
ف
ي التاسعة صباحا.
_خرجت ليزا من غرفة ستيفن وهي مرتدية ملابس العمل في شقته بعد أقناع ريك بأنها ستحصل على طريدتها.
ستيفن رفع حاجبه وهو يتفحصها :" أليس واسعا قليلا؟؟.
ليزا وهي تلمس ثيابها المتكونة قميص أبيض ذو أكمام طويلة واسعة وتنورة قصيرة سوداء تصل للركبة:" قليلا، ولكنه جميل.
ستيفن أشار بأصبعه:" تبقى شيئا واحد.
ليزا راقبته وهو يخرج لها حذاء أسود ذو كعب ليس بالعالي ، ثم أمرها بلطف أن تجلس ، ليقوم بوضع الحذاء بقدميها.
رفع رأسه:" أنه المقاس تماما.
ليزا:" أهذا لي؟؟ ولكن يا ستفين هذا كثير حقا.
ستيفن أومأ برأسه ثم مزح:" أريد نقوده فيما بعد.
ليزا ضحكت ، ثم نهضت وهي تنظر لقدميها ، فهي منذ وقت طويل لم تلبس حذاء جميل كهذا،
نظرت لنفسها بالمرآة من جديد ، رؤية نفسها بهذا الشكل ، أسعدتها كثيرا ، وأدخلت في قلبها السكينة،لقد أشتاقت لهذا الشعور كثيرا.
نادى ستيفن عاليا:" هيا لنذهب.
ألتقطت ليزا حقيبتها وسيرتها الذاتية، وخرجت مع ستيفن.
_بعد قرابة الربع ساعة ، ترجلت من التاكسي، ليشير ستيفن الى الشركة، رفعت رأسها لتشهق بشهقة مهموسة ونظرت نحوها،
أنبهرت بأرتفاعها الشاهق، وتصميمها ألاخاذ ، وتوافد الناس حولها ، داخلها وخارجها ، شعرت بالقشعريرة والخوف قليلا،فما نسبة نجاحها بالمقابلة !! وما نسبة أن تعمل هنا!!
همس عقلها :" نسبة الصفر بالمائة.
ربت ستيفن على ظهرها ، ليعبرا خلال الباب الاتوماتيكي، تقدم ستيفن نحو فتاة جميلة عند الاستعلامات وقال لها بأنهم جاءوا من أجل مقابلة العمل.
بينما ليزا مأخوذة بجمال ورونق المكان من الداخل، حيث الأسطح الزجاجية، الطلاء الفضي وألاسود والابيض ما يعبر عن المكان،
والناس المشغولون بهواتفهم وأجهزتهم الذكية، نظرت لهم كيف يبدون من الطراز ألاول للبشر ،
البذل الرسمية وتسريحات الشعر وعطورهم الممزوجة تعبق المكان .
أنت تقرأ
قلب محتال
Fanfictionليس السجن من يقيدني ولا الشرطة ولا المجرمين بل قلبك النابض هو من قيدني ، وهو ألذ من الشهد.