لاكن انتي لا تجاوبي علئ سوال صديقتكي و فكرتي :"هل حقا احبه اكثر من كريس ،لا هذا لا يعقل ،هل بدات حقا بالاعجاب به ربما...فلقد كان طيباً معي ..و لطيف .."ثم تقول صديقتكي لكي بغضب :"لقد قلتي للتو انه لم يكلمك منذ اسبوع ،هذا الامر لا يحتاج تفكير غبيه ،انه لا يهتم لكي حتئ كيف تفكرين انكي تحبيه اكثر من كريس "اجبتيها بتوتر قائله: "انسي الامر ،فقط دعينا نذهب للحفله "،ثم تقول لك صديقتكي: "لا لن انسئ اذا لم تعطيني هاتفك الان ،هذا يعني انك تحبينه ،اكثر من صديق هل تحبيه ك اكثر من صديق؟ "غضبتي من كلام صديقتكي . ثم فكرتي:"صديقتي محقه ،لماذا اهتم به وهو لم يكلمني من اسبوع ،ولا يهتم بي علئ ايه حال انه غبي "ثم اعطيتي هاتفك لصديقتكي و قولتي :"حسنا ،فقط حتئ ينتهي الحفل خذي هاتفي .لا اهتم ان ارسل لي رساله وقت الحفله ،كريس اهم عندي منه .."قالت لك صديقتكي: "لقد قررتي القرار الصحيح "وعندما وصلتي انتي وصديقتي الحفله وكان هناك الكثيرر من الجماهير ،وبداتي تمشيان انتي وصديقتكي من بين الجماهير ،وفجاه دخل كريس وكل الفتيات بدان يصرخن ،و كان كريس يمشي مع حارسه الشخصي ،ثم مشي من امامكي انتي وصديقتكي ،و قالت صديقتكي بتحمس:"ها هو كريس قد اتئ "و عندما تستديرين لرويته ،تاتي فتاه وتقف امامكي ،ثم تقولي لها :"لو سمحتي ،انتي تقفين امامي "تجيبك الفتاه :"اه ،المعذره" ،وتذهب ،و من ثم يصعد كريس فوق المسرح ،وعندما يصعد يبحث عنكي من بين الجماهير ،ثم يراكي من وراء ضهرك ،وكانت كل ملابسكي خضراء ،ثم فكر كريس: "هل هذي هي (اسمكي) لا بد انها هي ."ثم تستديرين نحو المسرح ،وقبل ان يرائ كريس وجهك تنطفئ الانوار ،وتضاء في المسرح ،وتبدا الموسيقئ بالعزف ،وفكر كريس: "لقد كانت هي انا متاكد ،لاكني لم ارائ وجهاها بوضوح "ثم يقول له مدير اعماله من خارج المسرح بصوت منخفض: "كريس ،كريس ،ماذا بك ،هيا ابدا الغناء "ثم ينظر كريس اليه ويبدا الغناء ،وانتي تفكرين: "ها انا في حفله لكريس ومن سبب ذالك الاحمق يفان لا اشعر حتئ بالسعاده،لماذا اواصل التفكير فيه ،لا بد ان بدات افقد عقلي "،وصديقتكي تقول لكي: "اليس هذا افضل يوم في حياتك،اكاد لا اصدق انها حقيقه " اجبتيها باحباط: "اها.. نعم بالتاكيد "ثم ترين هاتفكي في حقيبه صديقتكي ،وتنظرين لصديقتكي وهي تشاهد كريس ولا تلاحظ حقيبتها ،ثم تاخذين الهاتف ،وتضعيه في حقيبتكي ،ومن ثم تواصلين الاستماع لكريس يغني ،ثم بعد القليل من الاغاني ،ياتي وقت كريس لتبديل زيه ،ويرحل عن المسرح لمده ،وانتي تقولين لصديقتكي ،:"امم سوف اذهب للحمام بسرعه وارجع "اجابتك صديقتك : "اوك ،حسناً ،لاكن اسرعي قبل ان ياتي كريس "ابتسمين و قولتي لها : "بالتاكيد "ثم تخرجين وانتي تمشين و تتفقدين رسالاتك في هاتفك وكريس يمشي في الطريق ايضا و الحجره فارغه و ليس فيها الا انتما الاثنان ،ثم نظرتي الئ هانفك لتلفونك و فكرتي بحزن : "هذا الغبي ،كيف له ان يختفي هكذا،دون حتئ ان يسال عني لا اصدق انه لم يرسل لي رساله بعد "ثم تصرخين: "غبييي " و تركلين علبه صودا من علئ الارض فتقع علئ كريس،ومن ثم يصرخ كريس: "ايشش من الغبي الذي فعل ذالك " عندما سمعتي صوت كريس يصرخ قولتي بخجل: "اووه لا ،لقد وقعت علبه الصودا في احدا ،ثم تتقدمين من الصوت الذي سمعتيه لتعتذري و عندما راكي كريس و تفاجئ مره اخرئ،و فكر: "انها هي ... ماذا تفعل في الخارج يا ترا وااو انها حقاً جميله "ثم نظر الئ هاتفك في يدكي و فكر: "هل خرجت لكي تكلمني... ك يفان ؟هل كانت قلقه علي .." و عندما ترين كريس شعرتي بالخجل الشديد و التوتر و فكرتي : " اوووه كم انا حمقاء. لقد ركضت علبه الصودا في كريس.كريس من بين كل الناس ،ايتها الصودا الغبيه ،لم تريدين ان تقعي في كريس من بين كل الناس ،اوو ما افعل الان لا اصدق ان كريس يقف امامي الان ..اشعر ان قلبي سوف يخرج من مكانه "ثم تقدم كريس منكي وهو ينظر لكي نظره غريبه وكانه مسحور بجمالكي و فكر: "انها( اسمكي )،لا اصدق عيناي ،انها توقف امامي في الحقيقه وليست وراء الفيس بوك "،وعندما رايتي كريس يتقدم نحوك تعجبتي و فكرتي :"اووه لماذا كريس يتقدم مني ،هل هو غاضب لاني ضربته بعلبه الصودا ..لماذا ينظر الي بهذي الطريقه ..."ثم تراجعتي الئ الوراء قليلاً و انتي متوتره لاكن كريس واصل التقدم نحوك و فجاه توقف امامكي ونظر لكي نظره حزينه ،وانتي فكرتي بتعجب : "لماذا ينظر لي بهذي الطريقه ،هو هو حقا غاضب من اجل علبه الصودا".ثم نظرتي للارض و قلتي له باحراج :"امم انا اسفه لاني ركلت علبه الصودا فيك "ثم اخذ كريس هاتفك منكي ،و نظر اليه ،و عندما اخذ هانفك تفاجئتي و قلتي له :"هي ،ماذا تفعل ،اعد لي هاتفي الان ..ارجوك.."و عندكا رائ كريس هاتفك رائ الكثير من رسالاتكي الئ يفان تدل انكي قلقه عليه و تشتاقين اليه ثم ابتسم و فكر: "لقد كانت قلقه علي ،وانها تفكر فيني حتئ وهي في حفله لكريس ..لا اصدق هذا هل تحبني اكثر من كريس ..اوه ما الذي افكر به انا كريس لاكنها هل حقاً تحبني ك يفان ..."تعجبتي من تصرفه و قلتي له : "لو سمحت ارجع لي هاتفي الان! "نظر اليكي كريس مره اخرئ بطريقه غريبه ،وانتي خفتي وتراجعتي الئ الوراء حتئ التصقتي بالجدار ،وفكرتي بخوف: "ماذا به .. لماذا يتصرف كريس بهذي الطريقه .هل هو ثمل او شي ما " ابتسم كريس وفكر: "هل يجدر بي ان اقول لها من انا ؟"
ثم تقدم منكي و امسك بيدك و انتي اصدمتي ثم سحبكي من يدكي وصعد لسطح المكان خفتي منه و صرختي فيه قائله : "يااه تووووووقف الان..اتركني "ولاكن لا احد سمع صوتكي لان صوت الموسيقئ عالي في المكان وعندنا صعدتم .سحبتي يدكي منه و قلتي بخوف : "ماذا تريد مني ؟"اجابك كريس قائل : "اريد ان اقول لكي شي "تفاجئتي و قلتي له بخجل : "ماذا ،لاكنك لا تعرفني حتئ "تنهد كريس و وضع يداه في حافه جسر السطح و نظر الئ الشارع وانتي كنتي تقفين ورائه ثم قال لكي بحزن : "ساقول لكي شي ...واذا كنتي تريدين ان تغصبي مني اغضبي ،لاكن.. ارجوكي لا تكرهيني ،وحاولي ان تتفهميني..حتئ ان كان ما فعلته خطئ "اجبتيه بتعجب: "اكرهك ؟واغضب منك ؟انا حقا لا افهم اي شي مما تقوله ..انت كريس ..لما قد اغصب منك ..."ثم قال لكي كريس: "انا.. انا.. " تجيبيه بتعجب: "انت ماذا ؟،ماذا تريد ان تقول لي "ثم استدار كريس نحوك و امسك بك من اكتافك وانتي تنصدمتي وعيناكي كبرت ومن ثم قال لكي كريس: "(اسمكي ) في الحقيقه انا هو يفان... انا حقا اسف لاني لم اقل لكي من البدايه ...لاكني لم استطيع .."
....يتبع.....
ماذا رايكم في البارت السادس ،اتمنئ يكون اعجبكم وتكونو اتشوقتم للبارت السابع ^_^ <3
أنت تقرأ
#حب_في_الفيسبوك
Fiksi Penggemarاسم التخيل +الروايه : #حب_في_الفيسبوك من كتابت: Yumi Sarang من بطوله كريس انتي نوع القصه: رومنسي البارت الاول "هذي الروايه قديمه كتبتها عندما كان كريس لا يزال في اكسو"