رحب بي لوى و والدته سيدة لطيفة جداً، اخذت منه رقم زين و حين ذهابي للبيت، تذكرت انى وعدت نايل ان اذهب اليه اليوم، فى طريقى الى نايل اجريت اتصال هاتفي لزين
زين : مرحبا؟ بصوت متعب
ميجان : مرحبا زين انا ميجان
زين : ميج كيف حالك ؟
ميجان : بخير، لماذا لم تأتى اليوم؟ سألتة منتظرة رد لكنه أطال
زين : هل بجانبك احد الاصدقاء؟
ميجان : لا..
زين : حسناً، انا فى المستشفى
ميجان : ماذا تقول!! هل انت جاد؟ ماذا حدث له ..قال لى اسم المستشفى وذهبت اليه فوراً، سالت سيدة تقف فى الاستعلامات عن مكان غرفتة وصعدت اليها
ميجان : اللعنة! المصعد معطل ما هذا الحظ؟
كان زين فى الطابق الثالث، ان السلالم كثيرة
زين : لقد اتيتى .. مرحباً
كان يجلس فى سرير ويده بها ضمادة بيضاء
ميجان : ماذا حدث لك؟ دخلت وجلست على كرسي بجانبه
زين : حين كنت ذاهباً الى منزلى اصتدم بي احد الرجال بسيارتة، لكن لا تقلقي فانا سليم خدوش سطحية ويدي تؤلمنى قليلاً
ميجان : حمداً لله على سلامتك، متى ستخرج؟
زين : لا اعرف، هل يمكنك الذهاب وسؤال الطبيب؟
ميجان : بالطبع
خرجت من الغرفة وشعرت بقدمى تؤلمنى
بسبب صعود السلالم .. ذهبت الى غرفة الطبيب، وسالته عن موعد خروج زين وقال انه يمكنه الخروج غداً مساءً، عدت الى غرفتة بوجة حزين
زين : ماذا قال؟ جاء الى سريعاً ء ذهبت وجلست فى مقعدى
ميجان : يمكنك الخروج بعد اسبوع انزلت راسي للاسفل وحاولت كتم الضحكة
زين : تباً، اهذا فقط من اجل يدي وبعض الخدوش!! ماذا ان كنت كسرت يدي وقدمى هل سوف أتشرف هنا لسنة؟ كان غاضباً جداً يبدو انه يريد الخروج فى أقرب وقت
ميجان : حسناً، اهدئ .. ماذا ان قلت لك انه يمكنك الخروج غداً؟ وقفت و ابتعدت بعض حركات للخلف
زين : ماذا؟ اقترب منى ووضع يده على اذنة للسخرية
ميجان :سوف.. اجل غداً يمكنك الخروج حاولت ايقاف ضحكتى قدر الامكان
زين : هل تحاولين خداعى؟قلب عينه واقترب منى
ميجان : لا لم استطيع كتم الضحكة فشكل زين وهو غاضب مضحك جداً، ابتعدت للخلف حتى اصبح الجدار خلفى
أنت تقرأ
من انت ؟
Fanfictionلقد احببتك.. ولكن من انت؟ هارى.. نايل.. لوى.. ليام.. زين، احببت احدكم، ولكن من هو؟ هل سأستطيع تذكرك يوماً؟ ام انك ستبقى مجهولاً بالنسبة لى اسفة على جميع الأخطاء اللغوية