ميجان : جاستن!! ماذا تفعل هنا؟
كان واقفاً عند باب غرفتى
جاستن : ميجان يا الهى لقد اشتقت اليكى كثيراً.. تباً، لا تبتعدى عنى مرة اخرى يا فتاة بدات دموعه فى السقوط، كم اكره ان يبكي والان هو يبكي بسببي
ميجان : هاى لا تبكي لا احب رؤية هذة الدموع وضعت يدي على وجهه و بدات فى مسحها
احتضننى بشدة حتى شعرت ان جسدى سوف يتحطم
ميجان : جاستن اريد التنفس
ابتعد عنى و ضحك بينما ينظر الى
جاستن : عينك ، شعرك، رائحتك، هذة الشفاه.. كل شئ لا اعرف كيف كنت احيا بدونهم
احمر وجهى خجلاً
ميجان : ما الذى اتى بك الى هنا؟ سالته وانا انظر الى عينه
جاستن : انتى امسك بيدى وقبلها ثم نظر الى وبدأ فى الاقتراب، فى اللحظة التى كنت انتظره ان يقبلنى بها
سمعت هذا الصوت المزعج الذى يخبرنى انى احلم
المنبه اللعين
ميجان : ماذا فعلت لك! آهه اتركني معه قليلاً، إذا كنت لا اقابله في الواقع اتركني احلم به كنت احدث المنبه فهو دائما يزعجنى فى وقت غير مناسب وضعته على المكتب بعد ان اعطيته نظرات غضب و نظرت امامى
يبدو انى غفوت وانا اتذكر الماضى.. و ارضية غرفتى لم تستأذن لتاخذ البيتزا منى، و الحاسب مفتوح على حساب جاستن على تويتر واخر اخبار المشاهير.. هذا ما جعلنى احلم به
يجب الا اتذكر الماضى مرة اخرى، لانى الان فى الحاضر و يجب ان اخطو الى الامام، و على ذكر الحاضر انا لم انهى واجباتى بالماضى
وقفت و حضرت نفسى سريعاً و اخذت اقوم بواجباتى على طاولة المطبخ بالاسفل حتى جاء لوى
لوى : تركتى الباب مفتوحاً وقف امام الطاولة
ميجان : نعم، سوف تصنع الطعام.. لحظة انا لم احضر طعام، اوه اريد تذكر شئ واحد غير هذا الاحمق
لوى : من الاحمق؟
ميجان : ها.. انه جاستن المغنى المشهور فانا من معجباته كذبت لا اريد الكثير من الاسئلة
لوى : حقاً!! تيفانى ايضاً تحبه
اجل جميع الفتيات تحبه لكن ليس مثلى
ميجان : حسنا لنذهب الى المدرسة اخذت واجباتى التى لم تنتهى و وضعتها فى حقيبتي
لوى : ما رايك ان ناكل اليوم فى منزلى؟ امسك بيدي و ساعدنى على الوقوف
ميجان : اى شئ انا جائعة ارتديت حقيبتي وامسكت بالعكاز
لوى : اتمنى ألا اسمع هذة الجملة ولو لمرة قلب عينه
أنت تقرأ
من انت ؟
Fanfictionلقد احببتك.. ولكن من انت؟ هارى.. نايل.. لوى.. ليام.. زين، احببت احدكم، ولكن من هو؟ هل سأستطيع تذكرك يوماً؟ ام انك ستبقى مجهولاً بالنسبة لى اسفة على جميع الأخطاء اللغوية