4

1.2K 59 13
                                    

و في الليل أخذني فضولي لأن أئخذ هذا المفتاح الذي يشبه النجمه من غير علم أبي وأذهب الي الغابه لأكتشف ما هذه الأشياء وبعد ان قررت اخذ ذلك المفتاح بدأت ان اذهب الي غرفة والدي الذي هوا نائماً في داخلها وبدأت ان اخطو خطى خافته بدون ان يشعر بي وبعدما وصلت لدرج مكتبه وبدأت فتح ذلك الدرج وبالفعل وجدت المفتاح داخل الدرج واخذت المفتاح وحاولت الخروج وكان ابي بدأ يلتفت لي وقلت في نفسي لقد وقعت وغفى ثانيتاً وكنت قد ملأت صدري بالهواء واخرجته وبدأت التحرك للغابه




ووقفت امام باب المنزل وانا مولي ظهري لمنزلي وبدأت انظر حولي في ظلمات الليل الهادئ وصرخات الغربان المزعجة والضباب الذي يغطي ظلام الليل من حولي والأشجار التي بدت تبدو كا اذرع الشياطين المرعبه ولم اكن متفائلاً لذلك ولكن قررت المضي قدماً

وبدأت اذهب بين ظلام الليل الذي ارعبني والأشجار التي تظهر في الضباب وكأنها اشباح حتي وصلت لمرادي واخيراً وقفت امام الباب ولا اعلم ماذا يوجد بداخل هذا الباب وحاولت جاهدا ان افتح الباب ولكن الباب كان مقفول بشده وكأنه لم يفتح منذ أعوام عدا











مايكل ...
"مايكل اين انت ..."
وظل ابي يبحث عني في المنزل ولم يجدني بعدما فتش في جميع غرف المنزل فتذكر المفتاح ،وذهب يبحث عنه في درج مكتبه ولكن لم يجد المفتاح ......
فركض ابي مسرعا نحو الغابة حتي وصل لي ..
ووجدني افتح الباب وفجائه بدائت تعلو منه اصوات غاريبه ومرعبه.......!

ودفعني شيء انا وابي للخلف بقوة ووقعنا نحنُ الأثنان ورأيت شيئ ضخم وغريب بدأ بلخروج من ذلك الباب وكان ضخماً جدا ورفع بأبي الي السماء وترك ابي فجئه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ودفعني شيء انا وابي للخلف بقوة ووقعنا نحنُ الأثنان
ورأيت شيئ ضخم وغريب بدأ بلخروج من ذلك الباب وكان ضخماً جدا ورفع بأبي الي السماء وترك ابي فجئه.......
واوقع بأبي علي الأرض فوق شيئ حاد ...........

واوقع بأبي علي الأرض فوق شيئ حاد

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فارتعبت وذهبت لأطمئن علي أبي.....
"ولكن ما هذا انه دم "
"ولكن لا ابي ارجوك حدثني ابي ابي لاااااااااااا....."
ورأيت شيئ يركض نحوي ففزعت وزهبت مسرعاً نحو بيت انجلين ولكن شيئ ما حملني وسقطُ علي راسي .
.
.
.
.
.
.
.
.
.

أرض الجحيمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن