.
ذهبنا للمدير
لقد اتى الفتى ياحضرة المدير
ماذا هل هذا انت، قال المدير
نعم هذا انا، قال
هل تعرفهُ سالتُ المدير
تجاهلا كلامي وتكلم. مع لوهان
لما تفعل ذلك يابني الا تذكر لقد اتفقنا ان تكون مهذب، قال المدير
انت تفقت لوحدك ان لم اتفق وانا اتصرف عطبيعتي، قال ببرودة
اعتذر عنه، قال المدير لي
يعني لن تعاقبهُ او تفعل شيء، قلتُ
لا لن افعل هذا ابني، قال
هكذا إذاً انهُ ابنك
هل يعني ان كان ابنك يجب ان يكون مشاغب وانت لاتعاقبه هل هو غير البشر انهُ ابنك خارج المدرسة ولكن داخل المدرسة طالب مثلي انا وغيري، قلت
هذا لا يخصك، قال المدير
نطرت الى لوهان
هل تعرف ان تكلمت معي في الغرفة او فعلت شيء يضايقني لن ارحمك ولن يهمني ماذا سيحصل عليي طالما المدير لن يعاقبك فعليه ان لايعاقبني، قلت
اصمتِ واخرجي من الغرفة، قال لوهان
ساخرج لكن لاتدع خيالك اني الان ساحترمك قلت لك لايهمني من انت، قلت هذا وخرجت من الغرفة
ذهلتُ بنفسي بتجرأي الكلام مع، المدير هكذا حقاً اصبحتُ وقحة بالكلام لكنني ااخذُ حقيفي طرف التاني عند المدير ولوهان
يبدو عليها عنيدة لكن تحمل قليلاً ستتعود عليها، قال المدير
حسناً هل تريد شيء، قلت
لا اذ اردت اخرج، قال
خرج من غرفة ابيه الى خارج المدرسةفي طرف لاريسا
اتصلت بغيث لم يجب على الاتصال فذهبت لغرفتي اكتب ذكرياتي عدفتر لم يأتي لوهان بعد الحمدلله يومين في غرفة وسوف اجن (ღ˘⌣˘ღ)
اتصل بي غيث يبدو ظهر عنده اني كنت اتصل به فتحت الخط
مرحبا لاريسا هل يوجد شيء، قال
لا لايوجد شيء ،قلتُ
إذاً لم تتصلي بي، قال
اوه نعم في الساعة السابعة بالليل انتظرني في الحديقة
السكن اريد التحدث معك، قلتُ
حسناً هل يزعجك الفتى ام لا، قال
بلا يزعجني، ولكن انا ايضاً ازعجهُ ،قلت
ماذا تفعلين، قال
لاشيء جالسة، قلتُ
حسناً وداعاً اتصل بكي بعد قليل ،قال واغلقتُ الخط
القيت نفسي عسرير وغفلت،
بعد مرور ساعتين استيقظت عصوت هاتفي يرن انهُ غيث
مرحبا، قال
اهلاً ،قلتُ ببطء
هل كنت نائمة، قال
نعم كيف علمت، قلت
من صوتك، قال
ممم
اصبحت الساعة سادسة ونصف تبقى نصف ساعة لنلتقي، قال
اها نعم لاتتأخر علي الذهاب وداعاً ،قلت
وداعاً احبك، قال واغلق الخط
لااعرف شعرت عندما قال هذه الكلمة شيء ما تحرك في قلبي لااعرف كيف اشرحه
نظرت من في بالغرفة كان لوهان جالس عحاسوبه ويضع سماعات يبدو انه لم ينتبه انيي استيقظت، ذهبتُ لدورة الحمام لاغسل وجهي
خرجت منه كان قد نزع عنه السماعات
اوه هل استيقظتي حسبتك مائتة لم تتحركِ منذ ثلاتة ساعات، قال
حقاً انا مائتة حقاً هذه روحي تتجول في الغرفة كي تنتقم منك، قلت وانا اضحك
هاهاهاها مضحكة، قال
هل نبدأ الشجار، قلت
لا لست بمزاج الان دعيها غداً افضل، قال
ولكن انا بمزاج رائع هيا دعنا نتشاجر ،قلت
لااريد الحقيقة انا خائف منكي انا آراكي كوحش كبير يريد ان يإكل ارنب صغير بريئ، قال
مم احمق، قلتُ وخرجت من الغرفة
هيي انتظري هل احزنتك، قال
حقاً انها غريبة الاطوار الخير في ذلك انها لاتعرف اني مثل صديقها انها لطيفة حقاً لا تستحق تدمير حياتها
أنت تقرأ
حياتي دمرت
Science Fictionفتاة عمرها 17 اكتشفت بانخداعها وبسبب اكتشافها بدات تتعذب كثيراً وتفقد من تحب وعليها انقاذ حياتها قبل ان تتدمر. تابعونا بالقصة...........................