حياتي دمرت

part 12

لاريسا لاتغضبيني حسناً سأكسر الباب هكذا افضل، قالَ وبدأَ يدفع الباب ياربي ماذا علي ان افعل متأكدة انه يستطيع كسر الباب
لوهان ماذا ستفعل ان كسرت الباب هل ستضربني ام تموتني، قلت
سأفكر بهل خيارين، قال
ياإللهي لقد انكسر الباب
اوه مرحباً لاريسا ،قال
ابتعد لوهان ،قلت
مسكِ فكي وقربني للحائط،وقال وإن لم ابتعد ماذا ستفعلين،هذه المرة ها ماذا ستفعلين قولي ،قال
لن اصمت سأريه ولكن اخشى ان تفيديني شجاعتي نعم لقد كانت ركلةً ممتازة لقد ركلتهُ عبطنهِ لاعرف ماذا سيفعل بي لكن اظن،علي توقف عن التفكير وان اهرب من الغرفة
اللعنة عليكي يالاريسا ،قال وهو متسطح عالارض يتأوه من الالم
ذهبتُ لغزانتي واخرجتُ ملابس لكي ابدك ولكن لن ابدل هنا اظن لوهان شيشفى من الالم بسرعة وجدتها سأذهب إليهما
خرجت من الغرفة راكضةً
إلى غرفة منى لن اذهب لغرفة قيس لانهُ لن يتفهم الامر
طرقت الباب وسمعتُ صوت منى وتقول تفضل
فتحتُ الباب ونظرت أليي منى بدهشة
مرحباً لو لم أكن مطرة لم اكن لأدخل الغرفة لكن عليي تبديل ملابسي سأدخل إلى دورة المياه ،قلت
دخلتُ بسرعة ولم انتظر رد منى بدلتُ ملابسي ثم خرجتُ
ولكن يالحظي سيء كان قيس معها
شكراً لسموحكي دخول إلى غرفتك كنت مطرة ،قلت
ماذا حدث ،قالت منى
لقد ضربتُ لوهان فهربتُ ،قلت
ماذاااااا ،قال قيس
ارجوكم لاتخبرُ،احد اني اتيت سأخرج الان شكراٍ لكي للمرة الثانية ،قلت
كيف ضربتيه كيف تشجعتي هذا لوهان لاحد يفعل به هكذا انت الان مائتة تحت يديه ،قال
فليكن انا لستُ لعبةً لهُ عليه ان يفهم هذا ولاريد النقاش معكم وداعاً سأخرج،قلت
إلى اين ذاهبة هل ستعودين الى لوهان ،قالت منى
هل يهمكِ الامر كثيراً ،قلتُ وخرجت متجهاً إلى غرفة غيث ارجو ان يسمح ليي بتكلم معهُ
ذهبت لشقتهِ وطرقت الباب سمعت صوت فتاة تقول من
قلتُ لها هل يمكنكي فتح الباب قليلاًً
فتحت الباب قالت من انت
هل هنا غيث، قلتُ
نعم هل تريدينه ُ ،قالت
نعم من فضلك لكن انتظري لاتخبريه انني فتاة اوفتى، قلت
اومأت بنعم وذهبت لمناداتهِ
...............
غيث يريدكُ شخص ينتظرك خارج، قالت
من هل قال لكِ شيء، قال
لا فقط قالَ يريدُك، قالت
...............
كنت انتظره حتى يأتيي
ماذا هل هذه انت لماذا جئتي، قال غيث
غيث ارجوك اسمعني وبعدها خد قرارك كما تشاء، قلت
هيا تكلمي بسرعة ليس لدي الوقت الكافي لكذبكِ ،قال
حسناً سأبدأ لوهان يكذب لوهان عُلِمَ بانني اكتشفتُ سرهُ فإنه كل يومٍ يعذبني يفعل بي مايشاء وإن رفضت يضربني وكأنني لعبةً لهُ كذبَ لأعرف لماذا لكن لمصلحتهِ هو لاعرف مامصلحتهِ انهُ مجرد شيطان الان من قليل كنا نتشاجر وانتصرتُ عليه لقد ركلتهُ عبطنهِ لاعرف ماذا سيفعل بي عندما يشفى لكن متأكدة شيء خطير انا اتيت لاصحح فهمك الغلط واذا لاتريد ان تتحدث معي او تصدقني فهذا القرار لكَ فأنا متعجبة منك انك صدقت كلامهُ الذي دائماً اتكلم عنهُ بالسوء هذه ليست الصداقة الحقيقة وليس الحب الحقيقي انت مخدوع، قلت

انا لن اصدقهُ ولن اصدقك ان صدقتُ عيناي التي رايتكما تقبلان بعضكما هذا الشيء الذي اصدقهُ ،قال
حسناً هل هذا كلامك فقط، قلتُ
نعم اظنهُ يكفي، قال
حسناً شكراً لسماعي واتمنى لك فرصة سعيدة لم اتوقع منك هذا، قلت وذهبتُ قبل ان يتكلم
والان علي ان اذهب لغرفتي لأرى لوهان ماذا سيفعل بي وبعدها انتحر لانني اعتقد انتهت مهمتي
ذهبتُ للغرفة كانت الغرفة مغلقة فتحت بتب الغرفة عمهل
رإيتُ ثلاثة شبان ولوهان رابع
اوه اهلاً لاريسا ادخلي، قال
جئتُ فقط لأجلب هاتفي وانا لأنتظرك لتسمح لي بالدخول، قلت ولم انظر عليه حتى
هكذا إذاً ،قال
الحقيقة انا خائفة اصدقاؤه كلهم عأذنهم علامة ليتني لم ادخل
اووووه اظنكِ لاحظتي اننا شياطين بسرعة، قال رامي
هل نبداأ، قال لوهان
لحظة تبدأون ماذا ان خارجة من الغرفة، قلت
لا لن تذهبي لوهان لم يسمح لك للخروج الان، قال حسن
وماشأنك انت لم تتدخل اخرجا من الغرفة الان هيا بسرعة، قلت بغباء
اقترب مني لوهان ومسكِ يداي الاثنان وقال ستندمين عفعلتك لوهان اخرج رفاقك من الغرفة ثم افعل ماتشاء، قلتُ
لكن رفاقي جزء من الخطة، قال
وماهي الخطة، قلتُ
ستعرفين الان، قال ودفشني الى السرير
لقد كان بيدهِ ابرة لقد فقدتُ وعي لانهُ هزني لستُ فاقدة الوعي الكامل عيناي مفتوحان واصغي لأوامر لوهان
لقد كنت اقبلكِ وضربتيني والان سأفعل اكثر من ذلك، قال
بدأ يخلع ملابسي واصدقاؤه يضحكون
لاأستطيع فعل شيء الان لقد حملني وفتح باب غرفةً لم أراهَ ابداً في غرفتي
كان يوجد كرسي مسطح في الغرفة فقط وضعني على الكرسي ووضعَ عشعري شيء حديدي
هيا شغلوه، قال
حسناً،قالوا
بدأت اسمع صوت كألة تستعد للعمل ولوهان ضغط عزر
المفاجئة كانت هيا كانت

هذا الكرسي المكهرب بدأ جسمي يتكهرب وانا اصرخ بصوت عالي اعلى ماعندي
هيا ارفعوه قليلاً فقط، قال لوهان
هل انت متأكد، قال حسن
نعم متأكد، قال
كما تشاء لكن تذكر انها فتاة ليست فتى لتستحمل هذا الالم، قال ورفع القوة
مازلت اصرخ لوهان لوهان ارجوك توقف ارجوك انا اعتذر افعل بي ماتشاء لن اتكلم إبداً ارجوك لوهان، قلت بنفس الوقت ابكي واصرخ
أأنت متأكدة من هذا ان كنت تكذبين ستتدمي، قال
نعم متأكدة ارجوك وقف الألة، قلت
لم اسمع ارفعي صوتك هل انت متأكدة، قال
نعم نعم متأكدة، قلت بصراخ
حسناً اطفئُ الألة، قال
توقفت الألة ولكن جسمي كأنهُ مايزال يتكهرب قام القطعة الحديدية عن شعري حاولتُ ان اقف لكن لاجدوى
حسناً سأساعدك، قال لوهان
حملني وخرجنا من الغرفة الغريبة ووضعني عسريري ارتديتُ ملابسي بصعوبة
اظنني سأفقد وعيي نظامي اريد ان اتقيأ
لوهان بسرعة لوهان، قلتُ بصراخ
ماذا، قال
خدني لدورة المياه بسرعة، قلت
لماذا حسناً حملني مرةً اخرى وأخذني للدورة المياه
لقد تقيأتُ وهو كان مغمض العيناي لكي لايرى شيء
لقد نظرَ الي ليرى ان انتهيت، ام لا لكن رأني فاقدة الوعي