Zayn's POV
"هيا كاميلا ارجوكي أخبريني لماذا تبكي ؟"سألتها , فهي منذ أن اتت من نصف ساعة تقريباً وهي تبكي لااعرف ما بيها ..
"اخبرني انت جاستن ماذا حدث معها ؟"قلتها
ليخبره جاستن بما حدث
"ما اسم هذا اللعين !"قلتها حتى يخرج أختي ويتحدث معها بهذة الطريقة
"كفى زين ارجوك اهدأ "قالتها كاميلا
" كيف اهدأ كيف يتجرأ هذا الملعون أن يحرجك بكلامه الحقير هذا "صرخت بغضب
"زين ارجوك كفى , جاستن قام بضربه اليوم لا اريد مشاكل اكثر "قالتها بحزن لأخذها في حضني واعانقها
"انا حقا آسف اقسم لكي سيندم "تمتت بيها وانا امسح على شعرها واطبع قبلة على جبينها ..
"سأذهب للمنزل اريد ان انام "قالتها لأنظر نحو جاستن
"هل يمكنك أن توصلها إلى المنزل ؟"قلتها ليبتسم
"بالطبع سأفعل "قالها لتقف كاميلا وتخرج من المكتب وخلفها جاستن الذي أوقفته
"جاستن "قلتها لينظر لي تقدمت نحوه لأقف امامه
"هل لك أن تخبرني ما اسم هذا الأستاذ "قلتها
"ديڤ بيكر "قالها
"شكراً لك على ما فعلته مع كاميلا "قلتها
"انا وكاميلا اصدقاء لذلك لا تقول كلمة شكرا هي ساعدتني كثيراً "قالها لأبتسم له ويذهب ..
اتجهت نحو مكتبي لأخذ هاتفي واتصل بإد
*المكالمة *
إد: أهلاً زين
زين :اريد ان تجمع الرجال فوراً ويذهبوا لشخص يدعى ديڤ بيكر أستاذ رياضيات في جامعة نيويورك الخاصة
إد:حسنا ماذا سنفعل معه ؟
زين :لا شئ غير تعليمه درس جديد
إد :ماذا فعل ؟
زين :الأمر يتعلق بكاميلا هو فقط استاذها وجعل الطلاب يسخرون من اختي اليوم
إد :لنتخلص منه
زين :لا اريده ان يموت فقط حذره عدم الأقتراب من كاميلا مالك حتى لا يندم حسنا
إد :حسنا سأفعل لا تقلقاغلقت الهاتف , لأنظر نحو روز التي دخلت الغرفة "هل كاميلا بخير لقد رأيتها وهي تبكي "قالتها
"بخير ولكن مشكلة في الجامعة "قلتها
"زين اقصد سيد زين ذلك الشخص الذي يدعى دايفيد على الهاتف في الخارج ولا اعرف لماذا سأخبره , هو يريد أن يتحدث معك ضروري "قالتها روز
"اخبريه انه ليس هنا "قلتها لتؤم لي وتخرج , هذا اللعين دايفيد لم يتركني هكذا وانا لم اجيب عليه , يجب أن تحدث مع لوي سأذهب له..
_
Camila's POVوصلنا امام منزلي لأنزل من سيارة جاستن وهو خلفي , فتحت باب المنزل لأدخل خلعت حذائي ورميت بحقيبتي على الأرض واتجهت إلى غرفة الجلوس لألقي بنفسي على الأريكة ,كلما اتذكر كلام الأستاذ اشعر بالحزن وهو جعل الجميع يسخر مني بكل سهولة ..
أنت تقرأ
New York's Dark Side {Z.M}
Fiksi Penggemarفي أجواء نيويورك الباردة وسقوط الأمطار التي تجعل الجميع سعيد ،،في شوارع ميدان تاميز الرائعة ،،في الأزقة التي تجد بيها العشوائيات البسيطة ،،نيويورك التي لا أحد يستطيع وصفها بكلمات محدودة لا تفي بقيمتها ولا تبرز جمالها ،، غير أن الكلمة التي ترددت في...