ذهبنا الى سرير لكي ننام ...
استلقيت على السرير و كذلك زوجي محمد بدانا نتحدث عن حياتنا و مغامراتنا ...
"كارمن ما بك يا عزيزتي هل انتي بخير "
"احس بألم في بطني "
"ربما انها الدورة الشهرية"
"نعم ربما هي التي تسبب لي هذا الالم "
"احست كارمن بألم شديد لدرجة انها اسقطت بعض الدموع من عينيها لم يتحمل محمد رويتها بهذا المنضر ...
بمجرد ان راها تبكي مسح دموعها و قال لها
"اين االالم يا كارمن"
لم تتكلم كارمن و اكتفت بﻻشارة الى بطنها الذي انتفخ "
"وضع محمد يدة على بطن كارمن و بدا بتدليك بطنها لكي يخف الالم با بتدليك بطنها بحركة دائرية "
احست كارمن بلحنان و دفئ
"اااة االالم بدا يزداد و احس اني سأموت"
"اصبري يا عزيزتي تحلي بلصبر "
"لا ادري الى متى سأتخلص من هذة المعناة اتمنى ان نكون رجل الان "
"انتضري يا كارمن سأجلب لكي ماء دافئ"
جلب محمد الماء الدافئ و وضع على بطن كارمن "
"خف الالم قليلا"
"ممتاز ما عليك الا ان تستلقي و تغمضي عينيكي "
"الى اين ستذهب"
"لن اذهب الى اي مكان سأبقى قربك "
"محمد ساقول لك شيئا"
"نعم تفضلي"
"احبك"
ابتسم محمد لها و قال لها و انا بحبك
كارمن مستلقية و مغمضة عيناها اقترب محمد و قبلها في فمها عدة مرات و قبلها ايضا في خدها و رقبتها و بطنها و كل مكان في جسدها الى ان وصلت عدد القبلات مئة قبلة...
أنت تقرأ
لأول مرة كارمن تحب 18+
Romanceترفع يده غاضبة : "دعني وشأني كلماتك جمرات حارقة في صميم جرحي تستقيني الم الزعاف و تأتي متذرعا لتطيب جرحي اصبحت كارهة لحياتي معك.. "ضمها الى صدرة بحنان في محاولة منه لأحتواء غضبها و تسرية همها و اذا بها تستكين على صدرة كطفل محروم و يمسح على شعرها بؤد...