"فتحت كارمن خزانتها و انتقت لها قميص و بنطلون جينز ، لبست كارمن ملابسها بسرعة ، و ربطت شعرها المسندل على كتفيها ، ثم وضعت بعض العطر ؛ ثم اتجهت بعد ذلك الى حقيبتها المعلقة خلف الباب "
"صاحت كارمن لأخاها .. فور انتهائها "
"سمعها اخاها و تنهد قائلا انتضريني في السيارة "
"ركبت كارمن السيارة و بعد بضعة ثواني اتى اخاها ،ليجدها جالس في المقعد الخلفي تبعث بهاتفها "
"كارمن لم انتي جالسة في المقعد الخلفي ؛ ارجوك تعالي و اجلسي في المقعد الامامي "
"لم يكن هناك امر يجعل كارمن تجلس في الخلف سوى انها تحب الجلوس في الخلف "
"نهضت كارمن من مكانها و جلست في المقعد الامامي ، التفت اليها اخاها و ابتسم لها "
"ما رايك ان نذهب الى هذا المحل انه محل ممتاز "
"حزت كارمن راسها الى الاسفل موافقة"
"شغل علي محرك السيارة معلنآ انه حان وقت الذهاب الان"
"وصلوا الى المحل المنشود ؛ و نزلت كارمن من السيارة و ورائها اخاها
فتحت كارمن باب المحل و لم تستطع؛ فلقد كان الباب ثقيل ، فتح الباب اخاها ثم تنهد قائلا اتركي هذة المهمات للرجال ""نضرت كارمن اليه ضاحكة ، و الغمزات ضهرت على وجنتيها الوردتين"
"ما رايك يا كارمن بهذا الفستان "
"انه ليس الفستان الذي ابحث عنه "
"و ما موصفات الفستان الذي تبحثين عنه؟"
"فستان اسود متوسط الطول و بسيط لا يوجد به زخارف كثيرة"
"حسنآ يا كارمن "
"نضر علي الى الفساتين الذي علقت باحثآ عن فستان اسود لأخته الصغيرة
اشاح النضر الى الجهة اليمنى ؛ باحثآ عن فستان في الجهة اليسرى""تنهدت كارمن و هي تحمل فستان اسود اعجبها .ما رايك يا اخي بهذا الفستان "
"انه جميل و اعتقد انه يناسبك "
"دخلت كارمن الى غرفة الملابس لتجرب هذا الفستان الذي ادهشها ، خلعت كارمن ملابسها كلها لتصبح عارية؛ نضرت كارمن الى نفسها في المراة و الى جسدها النحيل ثم اشاحت النضر الى جسدها الذي اثار شهوتها "
"لبست كارمن الفستان الاسود متباهية امام المراة التي تعكس اطلالتها ،انتهت كارمن فخرحت لتري اخاها الفستان على جسدها ؛ وقف اخاها متجمدآ و هو ينصر اليها مذهولا من جمالها بهذا الفستان ، كان الفستان مطرز بورود في الاعلى و ربطة بيضاء "
"دفعوا قيمة الفستان و ذهبوا الى المنزل ، وصلو الى المنزل و هناك الام جالسة تنتضرهم ، نادتهم لتخبرهم بموضوع "
اذا عجبتكم الراوية اضعطوا على النجمة ...و حطوا تعليق اذا عجبتكم ... عشان اكمل و اكتب البارتات الباقين ..
أنت تقرأ
لأول مرة كارمن تحب 18+
Romansaترفع يده غاضبة : "دعني وشأني كلماتك جمرات حارقة في صميم جرحي تستقيني الم الزعاف و تأتي متذرعا لتطيب جرحي اصبحت كارهة لحياتي معك.. "ضمها الى صدرة بحنان في محاولة منه لأحتواء غضبها و تسرية همها و اذا بها تستكين على صدرة كطفل محروم و يمسح على شعرها بؤد...