البارت اهداء لبنتي ابرار ☹️💕!!#لتين
" توقعي ايش صار لما رجعوا رجالي بنتك؟" قال اوستن
"وايش صار؟" سألت ببرود "لقوا ايڤان ثمل ومعاه وحده ، هو رفض يستقبلهم"
" تستهبل صح؟" قلت بدون تصديق " اكيد ما راح تصدقين لانك باقي واثقه فيه!"
" انا ما اصدق هالكلام عن ايڤان ، يمكن راح اصدق انه راح يقتلني لانه مجبور بس يخونني؟ مستحيل هو اعترف لي انه يحبني " ضحكت بدون تصديق
" للحين مصدقه ان ايڤان يحبك؟" سألني وهزيت راسي
" كنت راح اصدق كلامك بس اللي صار بيني وبين ايڤان يثبت لي انه يحبني!" بررت
" لتين ، انتي عايشه مع شخص يشتغل في المباحث الجنائيه ، يعني راح يسوي المستحيل عشان تصدقين كلامه ، اكيد راح يمثل " قال بعصبيه
" انت ما تعرف شي ، كلامه ما يقول ان هالشي تمثيل ، وكمان هو يخاف علي من كل شي ، ويحميني ويسوي المستحيل عشاني ، مو جالس يتصرف وكانه مباحث " قلت وتأفف اوستن
" بس هو ما دور عليك ، وكمان راح يقتلك بعد المهمه! ايش فايده الحب؟" قال باستهزاء
" انا صدق ما ابي اأذي ايڤان " قلت وعيون اوستن مولعه نار من عصبيته ، صرخ" تقولين لي هالكلام بعد ما بنتك صارت بأمان!!"
" انا فكرت وما اعجبتني الفكره ، كنت متسرعه في قراري!" قلت بتوتر
رفع سلاحه وسحب الزناد " راح تندمين قسم بالله!" تجمدت برعب
" من انتي عشان تستهبلين علي؟" صرخ مره ثانيه وانتفظت " تحسبيني غبي عشان تخدعيني!"
" انا ما قصدت كذا صدقني!" قلت بخوف " راح تدفعين ثمن كذبك علي!"
" اي شي تبغاه غير انك تقتلني ، تكفى؟" قلت بخوف ، ابتسم بخبث
" انتي خوافه وجبانه وما راح تقدرين تكملين الخطه حتى ، شوفي فيه شي واحد ابيه منك مقابل حياتك!" قال بخبث
" ايڤان واثق فيك صح؟" سأل وهزيت راسي ، " هو معاك في البيت دايماً؟" سأل مره ثانيه وهزيت راسي بتوتر
" تمام ، فيه ملف يخص المهمه ، داخله الخطه والاسلحه المستخدمه والهدف والمنفذون والموقع وكل شي حرفياً ، هو مع ايڤان تحديداً في خزانه مكتبه" قال اوستن
" مساعدي من شركه ماكس حاول يدخل مكتب ايڤان ويجيبه بس ما قدر ، تعرفين ايڤان حريص مره "
" عشان كذا ابيك تسرقين مفاتيح المكتب وتجيبين الملفات وتسلمينها لي ووقتها ينتهي اللي بيننا" قال اوستن
" تبغاني اصدق انك راح تتخلى عن فكره موتي عشان ملفات؟" قلت بسخريه
" حياتك او موتك ما تهمني بقد ما تهمني الملفات على فكره؟" قال بسخريه
أنت تقرأ
عُقدة TB.TB
Fanfictionلتين وطفلتها وحياتها الاكثر من عاديه ايش بيصير لما يقتحم شخص حياتها وبيتها وتعيش حياتها الباقي في دائره الخطر