(وخشوا كلهم يعوموا)
سميرة: محمد تعالالي بنغرق يا محمد.
محمد: مش وقت تسهويكك يا سميرة.
سميرة: محممممممممد ..
.
.
.
.
.
سميرة: يا محمد تعالالي بجديات معاش نقدر نتحمل بنمووت .محمد: واااكك .. عارفك تتسهوكي زي عادتك لكن شن بندير مرتي وحاصل فيك ههه .. أهو جايك ..
سميرة: محمد .. محمد
(سميرة معاش قدرت تتحمل ومحمد كان بعيد عليها هلبةة وفجئة حست سميرة بأن شخص قعد ينقد فيها لكن هي كانت مغمضة عيونها ع خاطر امية البحر كانت مالحة هلبةة لين عيونها ولوو يوزوزا)
محمد: اهو مشاء الله عليك لا غارقةة ولا شيئ ..
مش قتلك تتسهوكي علياا .. تقيسي في غلاك هههه ..سميرة: لا والله يا محمد في حد جي شدني ودفني للشط اني ماكنتش نقدر نشوفه والله في من انقذني.
محمد: الموجةة جراتك وحسبتي حد ساعدك وبعدين انتي تتسهوكي واني طايح نصدق فيك .
سميرة: اء اء لا .
(فوزية فنصت ع سميرة وملامح وجهها تقول اسكتي)
سميرة: هههههه محمد تلفتلي .
محمد: نعم ^^ .
سميرة: نعرف نمثل ولا ههههه .
محمد: زابطك اصلا هههه ولانك تعرفي تمثلي مابيتش نساعدك ع طول .
فوزية: تعالي سميرة نبيك في العريشة شوية.
سميرة: باهي آآآني جااية .
فوزية: حكيتي لمحمد ع التاكم ؟؟
سميرة: لا ما حكيتلاش .. وتعرفي نقولك حاجة ثانية ..
صاروا معاي حاجات غريبة آمس واليوم الصبح ماغير موضوع التاكم .فوزية: احكيلي شن صااار؟
(وقعدت تحكي لأمهاا ع اللي صار الصبح وشعورها وقت انقذها الشخص المجهول وع الافكار اللي روادتها في الليل).
فوزية: في حاجة .. هذا كله اللي صارلك مش صدفةة .. في إن في الموضوع ولازم إننا نعرفوا شنوا.
سميرة: والله حرت ماعاد عرفت شن ندير وشن اللي صاير .
فوزية: اسمعي شوفي شيخ وتو يحكيلك ع حالتك من شنو وكيف وعلاش .
سميرة: هه تبصري انتي اكيدة 👌 .. أمي انتي تعرفي انني نقدرش نكلم شيخ من دون علم محمد وتعرفي إن محمد ما يؤمنش بالحاجات هذه ويعتبر فيها خرافات .
(طلعت سميرة وأمها فوزية لباقي العيلة وقعمزوا)
ألاء: سميرة عادي نكلمك ف موضوع خاص شوي ؟
سميرة: تفضلي آللوو .
ألاء: معليشي نبيك ع انفراد .
سميرة: ها حبيبتي نعم ادوي .
أنت تقرأ
الجنية الوفية
Novela Juvenilهذه قصة واقعية صارت مع قريبة بابا وهي مراء نظرها مكشوف وغريبة هلبة بس للعلم إني زدت في الأحداث حبة !!